أولئك الذين كانوا يعتقدون أنّ هذه الحرب يمكن أن تنتهي قريباً ماتوا كلّهم من فترة طويلة. وماتوا بسبب الحرب.
المؤلفون > بيير لوميتر > اقتباسات بيير لوميتر
اقتباسات بيير لوميتر
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بيير لوميتر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من إخلاص ، من كتاب
إلى اللقاء في الأعالي
-
«موعدنا في السماء
حيث أتمنى أن يجمعنا الرّب.
إلى اللّقاء في الأعالي، يا زوجتي العزيزة…»
الكلمات الأخيرة التي كتبها جان بلانشار
في الرابع من ديسمبر 1914
مشاركة من Fatma Al-Refaee ، من كتابإلى اللقاء في الأعالي
-
أولئك الذين كانوا يعتقدون أنّ هذه الحرب يمكن أن تنتهي قريباً ماتوا كلّهم من فترة طويلة. وماتوا بسبب الحرب.
مشاركة من إخلاص ، من كتابإلى اللقاء في الأعالي
-
❞ ما يؤرقه حقًا هو شعوره بأن جزءًا من حياته صار على وشك الاندثار. يغمره شعور عميق بالحزن. ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ أما الرأي العام، فينجرف وراء أي شيء، فينسى تارة، ويتذكر تارة، ويتفاجأ تارة أخرى، وينشغل بصغائر الأمور ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ تهز "ماتيلدا" رأسها ضاحكةً، كما لو كانت ترأف بحالها، فهي في نهاية المطاف امرأة ترفق كثيرًا بعيوبها ونقاط ضعفها. ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ وهو رجل عجوز، صارم وجاف، كهؤلاء الأشخاص المغرورين والنرجسيين، أو كهؤلاء الذين تجاوزوا محنًا كثيرة على مدار حياتهم، أكسبتهم مزيدًا من الحكمة والثبات. ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ ومثله مثل كافة الأشخاص الحقودين، لديه دراية وبصيرة تامة بما يمكن أن يزعج غيره، ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ فهو رجل غبي، من هؤلاء الموظفين ضيِّقي الأفق المنافقين الذين ينجحون دائمًا بمحض الصدفة وليس بفضل مهاراتهم. ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ يتعجب المحيطون به من عدم حبه للطعام. هذا أمر لا يُصدق، كيف يمكن لأحد ألا يحب الطعام؟ هذا الأمر يؤرق الجميع كما لو كان أمرًا غريبًا، أو تصرفًا غير آدمي، بل وغير وطني ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ في الأيام التي تعمل فيها "ماتيلدا"، دائمًا ما تكون في هذه الحالة المزاجية التي يمتزج فيها نفاد الصبر مع العصبية والإحباط.. واليوم تزداد حالتها سوءًا بسبب الاختناق المروري المعتاد في عطلة نهاية الأسبوع. ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ تقول لنفسها دائمًا: "لستُ منصفة..". لكنها في أعماق نفسها لا تظن ذلك. ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ ماتيلدا" واثقة تمام الثقة من أن ابنتها ليست رزينة على الإطلاق، وإلا فما كانت لتتزوج بهذا الوغد، ما كانت لتتزوج بهذا الوغد الأمريكي تحديدًا. كأنها لم تكتفِ بأنه وغد، فزادت الطين بلة واختارته أمريكيًا. ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ اندهشت "ماتيلدا" من تهاونها إلى هذا الحد، ولم تتخيل قط أنها ستكون بهذه العشوائية يومًا. كيف تسمح لنفسها في يوم مثل هذا بأن تجازف باحتمالية وصولها متأخرة عن موعدها؟! ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ تقول لنفسها: "لا أصدق أنني عالقة في هذه الفوضى القذرة بعد كل ذلك!". ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ هذه الرواية إذًا كانت في الأساس روايتي الأولى.
وكالعادة، وكما يحدث في مثل هذه الحالات دومًا، سيُقيِّمها القارئ الصارم بشدة ودقة، وسيُقيِّمها القارئ المتساهل بشيء من اللين. ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ من المفترض أن يتوقع القارئ مسبقًا قبل أن يقرأ رواية بوليسية أن الرواية ستعج بأحداث دامية وبجرائم قتل، وبسفك دماء، فعلى أصحاب القلوب اللينة أن يختاروا لأنفسهم أنواعًا أخرى تناسبهم أكثر من الرواية البوليسية ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ الحياة ليست عادلة، فلماذا يطلب القارئ من الكاتب أن يحنو على شخصياته أكثر مما تحنو الحياة على البشر؟ لأن القارئ يعرف أن الكاتب يمكنه أن يختار لشخصياته مصيرًا مختلفًا، لكنه أحيانًا كثيرة لا يفعل. ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
-
❞ وقد عُرف عني أنني قاسٍ مع شخصياتي، وقد برزت هذه السمة حقًا في تلك الرواية. فالقارئ لا يتقبل دائمًا أن تختفي شخصيته المفضلة، لكن هذا ما يحدث في الحياة، أليس كذلك؟ ❝
مشاركة من Fatma ، من كتابالعملية الأخيرة للقاتلة المأجورة
السابق | 1 | التالي |