اقتباسات بيير لوميتر

❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝

❞ وقد عُرف عني أنني قاسٍ مع شخصياتي، وقد برزت هذه السمة حقًا في تلك الرواية. فالقارئ لا يتقبل دائمًا أن تختفي شخصيته المفضلة، لكن هذا ما يحدث في الحياة، أليس كذلك؟ ❝

❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝

❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝

❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝

❞ عام 1985، في زمن مقصورات التليفونات العمومية، وخرائط الطريق الورقية، في زمن لا يخشى فيه الكاتب أن تفسد حبكته بسبب التليفونات المحمولة أو تطبيقات تحديد المواقع، ومواقع التواصل الاجتماعي، وكاميرات المراقبة، وتقنيات التعرف على الصوت، وتقنية الحمض النووي، والملفات الرقمية ❝

فلماذا يطلب القارئ من الكاتب أن يحنو على شخصياته أكثر مما تحنو الحياة على البشر؟ لأن القارئ يعرف أن الكاتب يمكنه أن يختار لشخصياته مصيرًا مختلفًا، لكنه أحيانًا كثيرة لا يفعل.‏