اقتباسات أميلي هنري

«هناك عدد من الروايات التي أعشقها والتي لم أقرأ فصولها الأخيرة، لأني أمقت الشعور بحلول النهاية».

❞ ليس مطلوبًا منا أن نتصرّف كأننا صُنعنا من فولاذ صلب. ❝

ربّما لا يجب أن يُبنى الحبّ على التنازلات. وربّما أيضًا، لا يمكن وجوده من غيرها.

❞ نحن البشر نهوى القصص. لأنها تحمل لنا الفرص لنعيش الأمور بطريقة أخرى، أو لنعيش بين سطورها الحياة التي لم نختبرها قطّ. ❝

❞ ما أبحث عنه كلّما قلّبت صفحات كتاب من أجل قراءة الصفحة الأخيرة. أبحث بحرارة عن دليل يقول بأن في الحياة أمور كثيرة تسير باتجاه غير مستحبّ، لكن لا بدّ أيضًا من وجود الجمال. دليل يؤكّد أن هناك دائمًا نافذة أمل. ❝

❞ إن الألم لم يكن بسبب شوقي إلى حبيبي السابق، إنما بسبب الوحدة التي أجد نفسي أسيرتها، نتيجة عجزي عن الوثوق في شخص آخر. ❝

والكتب الجيّدة تمنحها شعورًا بالسعادة (حقيقة كونية)

❞ يميل الناس إلى ذكر مرحلة الطفولة كأنها ملأى بما يشبه السحر بعيدًا عن المسؤوليات، ولكن الطفولة ليست كذلك. لا يملك الطفل أي سيطرة على محيطه. كل السيطرة تكون في يد البالغين من حوله ❝

❞ كانت لديّ المعايير التي أتمسّك بها، وحياتي الخاصّة، ولم أكن لأسمح لرجل بتحطيمها كأنها مجرّد شريط ورقي يقتحمه ويمزّقه عند دخول الملعب ❝

«هناك الفتاة آن أوف غرين غايبلز(4) Anne of Gre

❞ أحيانًا، حتى لو بدأت القراءة من الصفحة الأخيرة، وظننت أنك تعرّفت إلى كل الأمور، فلا بدّ أن يجد الكتاب ما سيفاجئك به. ❝

أمضيت نصف أوقات دراستي المتوسطة في المكتبة، ونصفها الآخر في مكتب المدير لأني كنت أُعاقَب على التشاجر والتضارب مع بقية الأولاد. وفي الواقع، كنت في هذين المكانين فحسب أشعر بقدرتي على السيطرة في حياتي

«من المؤكّد أنك لا تعيشين حياتك؛ أنتِ تقضين أوقاتك بين الكتب. ليس منّا من يعيش حياته. هناك دائمًا كتابٌ جيّدٌ بانتظارنا».

السرّ الذي جعلني أعشق القراءة: الشعور الفوري بأني أنساب تحت الماء، وأن مشكلات العالم كلّه تحلّلت وتوزّعت فجأة على عوالم ما ورائية آمنة.

: «هذا ما أحبّه بشأن نيويورك .. لن تكوني قطّ الإنسانة الأكثر غرابةً في المكان»

كل منّا قد يحتاج إلى التخلّي عن حلمه في أحد الأيام.

تبعثرت الكلمات في ذهني كما تتبعثر أحرف الأبجدية المصنوعة من العجين في الحساء، وفقدت الجملة معناها.

كلّما أخبرتَ الآخرين عن نفسك، أعطيتهم مزيدًا من القوّة.

إنه ألم الصفحة الأخيرة.

‫ ذلك النفَس العميق الذي نتنشّقه بعد أن نضع الكتاب جانبًا.

إنه السرّ الذي جعلني أعشق القراءة: الشعور الفوري بأني أنساب تحت الماء، وأن مشكلات العالم كلّه تحلّلت وتوزّعت فجأة على عوالم ما ورائية آمنة.