كانتِ العديدُ من المقابر يعرضُها أصحابُها لإيواء الميت.. كان يحتاج منها واحدةً فقط كي لا يموت.
اقتباسات علاء أحمد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علاء أحمد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من gyhan aziz ، من كتاب
حواديت محلية الصنع
-
سمعتُ «كلا» كأنَّ روحي تقولُها بثقة في وجْه كلِّ همومي في وجْه كلِّ سقوطٍ وقلقٍ وخوفٍ.. كلّا إنَّ معي ربي سيهدين.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
لكنَّه ضيق ها هنا في صدري كأني أصعدُ للسماء، أو كتمان للأنفاس كأنّي تحت الماء، ودقاتٌ للقلب تتسارع كأني أهربُ من وحش كاسر.
مشاركة من Rahel KhairZad ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ أتى المندوبُ مرَّة أخرى لكنه عاد هذه المرَّة بورقة بيضاء ملطَّخة بأسماء الموتى، نعم، الموتى، وكأنهم ذهبوا ليحفروا قبورهم قد أصابَهم الطاعون أثناءَ الحفر، فماتوا دون علاج أو رعاية، بل بعضُهم اتهموا بالتَّمارض فعاقبَهم الجنود بالجلد فماتوا مُثْخنين مع مرضهم. ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ أقولُ في نفسي أنْ أكون الثاني على مستوى المدرسة والخامس على مستوى الإدارة التعليمية لا يكفي لأنْ أمتلك دراجةً مُستعملة، فضلًا عن رغبة أمّي وأبي في إسعادي، لماذا تكون النقودُ أغلى مما حقَّقته لماذا؟! ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ طوالَ الليل أُمنّي النفس، أتخيَّل لونها وشكلَها في حدود المسموح لي من التمنّي وليس الاختيار! ففي سوق المُستعمل نبحث عمّا يصلح لنا من بين قديمِ أمنيات الغير ليكون جديدَنا! ❝
مشاركة من نهى عاصم ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
«كلّنا جثث ماشية ع الأرض، ولها أوان عشان تنزل تحت».
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
عقلٌ لا يحتفظ بعبارات الاطمئنان، ويمحي بشبه كلمةٍ من ذمِّ صفحات من ثناء، عقلٌ بارع في البحث فيما وراء الأحداثِ والكلمات، ودائمًا لا يرتاح إلا للتَّفاسير المزعجة، وبالٌ مشغول برهْق باله.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
الخوف يطلُّ عليَّ من كلِّ موقف وكلمة، وتقاطع مع البشر، الخوف يطلُّ عليَّ من الأمان ذاته!
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
على عكسِ العادةِ كنا نذهبُ نحن لملكِ الموتِ، نجتمعُ متكدسينَ في صالةٍ كبيرةٍ أصغرُ من كتلتنا، بحوائطٍ زيتيةٍ مزينةٍ بعبثِ كشطِ أقلامِنا كآثارٍ شاهدةٍ على أمواتِ دفْعاتٍ من قبلنا.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
هذا بيتي ونفسي وأصْلِي، هذا نَبتي وأرضي، ولن أترك أرضي، ادفنوني تحتَها إن أردتُّم لكني لن أتركها حيًّا.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
إنَّ جدّي «صابر الأول» بدلًا من أن يستخدمَ قراريطه في زراعة ما يمكن بيعُه وإخراج قوتِه منه، جعلها مشتلًا، زرعها زهورًا في قريةٍ لا تعرف رفاهيةَ تقديم الورد ولا حبّه، ولا حتى التغزل في جَماله؛ بل لم تساعدهم ظروفُ معيشتهم أن يعرفوا الحبَّ من الأساس.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
يجعلون قطارَ القادرين يلفحُ وجوهَنا ويمرُّ أمامنا كسراب ككلِّ الفرص التي تفوتنا،
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
لم يعلم أنَّ لحظات القلق أطول، وثانية الخوف بمائةِ ساعة مما يعدّون.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
قد أكونُ بِدعًا بين الكُتّاب، لكنَّني أصدق المكتوب، نصف أو ربع كاتب ربَّما، لكنْ نقصانُ الإنسان في شخصي مُكتمل!
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
إلى.. نفسي،
أستحقُّ أن أصفقَ لها مرَّةً بعدَ مراتٍ من جَلدي لذاتي.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
وأنَّ الوقت الذي وهبتُه لإعانة إنسانًا لا يعدُّ وقتًا ضائعًا
مشاركة من د. منى قابل ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ كانتِ العديدُ من المقابر يعرضُها أصحابُها لإيواء الميت.. كان يحتاج منها واحدةً فقط كي لا يموت. ❝
مشاركة من Mohamed Farid ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
لنبدأ المرحلةَ الثانية.. الشراء. مرحلةٌ كنت لا أخشاها أبدًا، ذلك أن ثقةَ أبي كانت حاسمةً بأنَّ ما أتمناه سوف يكون.
ثقةٌ ربَّما نابعةٌ من تخطيطِ أبي لذلك اليوم بالادِّخار، فدائمًا أمانينا أغلى ممّا في جيوبنا، ودائمًا الثمنُ حائلنا الأكبر.
مشاركة من Heba Yasser ، من كتابحواديت محلية الصنع
-
❞ طوالَ الليل، أتلصَّص على عقارب الساعة. أنظر لها خفية، أطبِّق نظريةَ أمي أنَّ تجاهل الوقت يجعلُه يَمر. لكنه لا يمرُّ، فالتجاهلُ لا يُصطَنَع من مَحض اهتمام ولا يُفتعل. ❝
مشاركة من Mohamed Farid ، من كتابحواديت محلية الصنع
السابق | 1 | التالي |