المؤلفون > جيهان سرور > اقتباسات جيهان سرور

اقتباسات جيهان سرور

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جيهان سرور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

جيهان سرور

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • ❞ تلك المحن والابتلاءات هي شريان الحياة في أي زيجة. الابتلاءات تقوِّي العزائم وتوثق العلاقات.. لن أترككَ يومًا، ولن يفرقنا سوى الموت. ❝

    مشاركة من Yasmin Eldin ، من كتاب

    صفر اليدين

  • الابتلاءات تقوِّي العزائم وتوثق العلاقات.. لن أترككَ يومًا، ولن يفرقنا سوى الموت.

    مشاركة من Heba hassen ، من كتاب

    صفر اليدين

  • معركته القادمة شديدة معركة هو الخاسر الوحيد فيها معركة خسر فيها كل حصونه.

    مشاركة من Heba hassen ، من كتاب

    صفر اليدين

  • كانت تنتفض مثل الطائر الضعيف الذي سقط من أعلى الشجر، لا يقوى على الطيران وفرد أجنحته. يرتاب من أي شيء يقترب منه.

    مشاركة من Heba hassen ، من كتاب

    صفر اليدين

  • والآن بعد كل ما حدث سيدي القاضي، اكتشفت أنني لم أجنِ أي شيء، بل خرجت صِفرَ اليدين من كل شيء.

    ‫* * *

    مشاركة من Heba hassen ، من كتاب

    صفر اليدين

  • كم من أيامٍ وليالٍ قضتها تحلم بتلك الكلمة.. تحلم بهذا المطلب.. لكن اليوم بعد أن نطق بها انتابها شعور آخر.. شعور خفي لا تعلم سببه.. كانت تأمل بطلبٍ نابع من عشق وحب..

    لم تستطع أن تجيبه بالرفض أو القبول، ولم تقوَ على سحب يدها من بين يده.. تركتها تجيب بدلًا عنها.. تركتها تسبح بين غيام الحب الخفي.. تركتها تنقل حرارة الحب بين أوردتهما..

    مشاركة من mona kamal ، من كتاب

    صفر اليدين

  • لم يتمالك آدم نفسه عندما رآها.. دون أن يشعر، اتجه نحو نجوى، وعانق يدها بيده، وأخذ يضغط عليها وكأنه يعلن حُبه لها وحاجته إليها في تلك اللحظات؛ كي تُطيب جُرحًا جَرَحه لنفسه منذ زمن.. جُرحًا لم يكن بسبب مشرط أو سكين.. بل كان بطله الوهم، فأصبح نصلًا حادًّا مزَّق قلبه وهو في المهاد.

    مشاركة من mona kamal ، من كتاب

    صفر اليدين

  • لا لن أسأله، بل سأقتله مثلما قتلني. سأنقضُّ على رقبته وأحيطها بيديَّ حتى أراه يختنق، مثلما جعلني أختنق في كل يوم وفي كل لحظة، ثم أتركه وأعيد الكرَّة مرة وراء الأخرى.. لن أجعله يرتاح ويموت بسهولة. خنقتها الدموع فتركتها تنساب على وجنتيها مسترسلة وأكملت:

    لكن أخشى أن أجبُن عن فعلها. كيف هان عليه ذلك؟! كيف استطاع أن يحرمني منه ويجعلني خصمًا له؟!

    مشاركة من Nadeen Hatim ، من كتاب

    صفر اليدين

  • كيف لها أن تخبرهم عن علاقتها به منذ نعومة أظافرها وهم أدرى الناس بها؟ كانت تنتظره كل يوم وترفض الذهاب إلى غرفتها حتى يعود وتطمئن عليه، حتى أثناء سفره كانت تعتزل الجميع حتى يعود وتلتقي به، تقصُّ عليه كل ما حدث لها مع صديقاتها أثناء فترة سفره أو مأمورية عمله.. كانت تشكو له والدها إذا تأخر عنها في أمر ما.

    كيف تخبرهم أنها الوحيدة التي التاعت بوجع فقدانهم معاً

    مشاركة من Nadeen Hatim ، من كتاب

    صفر اليدين

  • لا يمر كل فرد منا بكل المواقف والظروف المتشابهة كي يتسنى له معرفة الصواب من الخطأ منها.

    مشاركة من Rana Waleed ، من كتاب

    صفر اليدين

  • كم من أيامٍ وليالٍ قضتها تحلم بتلك الكلمة.. تحلم بهذا المطلب.. لكن اليوم بعد أن نطق بها انتابها شعور آخر.. شعور خفي لا تعلم سببه.. كانت تأمل بطلبٍ نابع من عشق وحب..

    لم تستطع أن تجيبه بالرفض أو القبول، ولم تقوَ على سحب يدها من بين يده.. تركتها تجيب بدلًا عنها.. تركتها تسبح بين غيام الحب الخفي.. تركتها تنقل حرارة الحب بين أوردتهما..

    مشاركة من أمنية شفيق ، من كتاب

    صفر اليدين

  • ثلاثة أيام كانت فيها محمومة، تذبل كل يوم عن اليوم السابق. لم يفهم الأطباء سبب الداء، لكن والدتها كانت تعلم الداء، رغم اعتصار قلبها، لكنها كانت تعلم أن تلك الحمى ستمضي ويمضي معها سموم الحب المَرضي الذي أصاب ابنتها.. سينتهي آدم يومًا من حياتها وتبدأ حياتها مرة أخرى.

    مشاركة من أمنية شفيق ، من كتاب

    صفر اليدين

1 ... 4 5 6 7 8 9