«يوسف رمزي عبد الحليم راضي»، اسم مصريّ خالص من مواليد القاهرة يوم ١٣ أغسطس من العام ١٩٦١م، تدرج في صفوف ناشئي نادي «سيرفت جنيف» السويسريّ عاشقًا لكرة القدم، حاملاً مصر في قلبه، متحدثًا بلغة عربية سليمة.
المؤلفون > عمر البانوبي > اقتباسات عمر البانوبي
اقتباسات عمر البانوبي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عمر البانوبي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
72 مباراة في الدوري البرتغاليّ
بعد أزمته مع «مورينيو» لعب «صبري» لـ «ماريتيمو» ثم «أمادورا»، وكانت حصيلة مشاركاته في الدوري البرتغاليّ الممتاز ٧٢ مباراة سجل خلالها ١١ هدفًا، بخلاف مباريات الكأس.
-
عمر ممدوح البانوبي كاتب صحفي، وباحث دراسات عليا في مجال الإعلام، بدأ مشواره ممثلاً إعلاميًا لنادي «هال سيتي» الإنجليزيّ في مصر والدول الناطقة باللغة العربية في الفترة من ٢٠١٣م حتى ٢٠١٨م على الصعيد الصحفي تولى رئاسة القسم الرياضي بموقع العرب اليوم.
-
مجدي طلبة و ابراهيم حسن في سبتمبر من العام ١٩٩٠م، إلا أن هناك لاعبًا مصريّا أنجبته أرض الهرم والنيل، وشارك في البطولة الأوروبيّة قبل هذا التاريخ بثمان سنوات
-
تجربة الاحتراف في «جراتز» مقابل ٥ آلاف شلن، أي ما يعادل ١٠٠ جنيه مصريّ بخلاف تحمل النادي النمساويّ لتكاليف الإقامة والمأكل والمشرب في النمسا، وجاء هذا العرض في ظل تعاقد «الأهلي» مع كل لاعب مقابل ١٠ جنيه سنويًا عقد مدته ٤أشهر
-
مدربه في منتخب مصر الاسكتلنديّ «جيمس ماكراي» الذي كان سببًا في احتراف زميل مصطفى كامل منصور «محمد لطيف» أيضًا تتذكره جماهير «كوينز بارك» حتى يومنا هذا، وكتب عنه الموقع الرسمي للنادي الاسكتلنديّ أنه استجاب لرغبة الجماهير برفض الانتقال لصفوف «سيلتك» الكبير مقابل ٥٠٠٠ استرليني
-
“مصطفي كامل منصور” «مصطفي كامل منصور» الذي بدأ حياته حارسًا لمرمى «الأهلي»، رحل عن القلعة الحمراء عام ١٩٣٥م وانضم لصفوف «كوينز بارك» الاسكتلنديّ، ولعب له ٣ مواسم حتى العام ١٩٣٨م، بعد تألّقه اللافت مع منتخب مصر في كأس العالم إيطاليا ١٩٣٤م
-
«أنور جميعي»، وهو اللاعب المصريّ الذي انضم لصفوف «مونبلييه» في عام ١٩٣٦م، بحسب المواقع الفرنسية، كما لعب أيضًا لصفوف «ست» الفرنسي الذي لعب له «رأفت» أيضًا.
هؤلاء كانوا الأبرز.
-
يخوض تجارب في الدوري الأمريكي مع أندية «بروفايدينس كلامديجرز»، و«فول ريفر ماركسمن»، و«هارتفورد أميركانز»، و«نيويورك ناشيونالز»، وعاد إلى مصر ليلعب لـ «الأهلي» و«الزمالك»، ثم اختتم مسيرته في الدوري الكندي مع «مونتريال كارستيل».
#توفيق عبد الله
-
١٩٥٩م، تصدرت صورته الصحافة الإنجليزيّة إلى جوار صور «تشرشل» و«عبد الناصر» وتحتها تعليق كبير: (دولويتش هاملت لم ينس أبدًا حجازي) في لفتة لدعم الأسطورة المصريّ في أزمته الصحية وبعد تدهور في حالة «حسين حجازي» الصحية رحل الأسطورة الخالدة في العام١٩٦١م
-
واستحوذ «الفايد» على ملكية نادي «فولهام» الإنجليزيّ منذ العام ١٩٩٧م، وحتى العام ٢٠١٣م الذي شهد بيعه للنادي اللندني لرجل أعمال أمريكي باكستاني يدعى «شاهيد خان
-
اللاعب المصريّ الأول والأخير الذي ينضم إلى منتخبات المقاطعات الإنجليزيّة.
وشهد موسم ١٩١١م/١٩١٢م تألّقا كبيرًا لـ «حجازي» ضمن صفوف «دولويتش هاملت» بعدما سجل العديد من الأهداف التي جعلت منه أميرًا متوجًا لدى جماهير ومسؤولي النادي الصغير.
-
ضحّى «حجازي» باللعب في الدوري مع «فولهام»، ورفض عرضًا مغريًا من «مليوال»، وقّع المهاجم المصريّ الشاب عقدًا مع «دولويتش هاملت»، ليصفه رئيس النادي اللندني الصغير بـ«أشرف من وطأت قدماه ملاعب كرة القدم».
-
شارك «حجازي» أساسيًا مع «فولهام» أمام «ستوكبورت كاونتي»، وافتتح التسجيل في الدقيقة ١٥، وقاد الفريق اللندني إلى الفوز على منافسه بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد وسط انبهار كبير وإعجاب شديد من كل المتابعين الذين وصفوه بالساحر المصريّ.
-
١٩٠٦م، انضم لنادي «مونتريون لوزان» ليلعب معه في مركز حراسة المرمى منذ العام ١٩٠٦م وحتى العام ١٩٠٩م.
لم يتسن لي الوصول إلى تاريخ «بكير» أو معلومات وافية عنه.
-
«يوسف راضي» الذي لم تذكره الصحافة المصريّة والعربية، ولكنه تألّق ونال بطولات بأصوله المصريّة مع أكبر الأندية السويسريّة في الثمانينيات وما أن حلت الألفية الجديدة، حتى بدأت هجرة اللاعبين المصريّين تتزايد بشكل منظم لتحقيق حلم اللعب في أكبر دوريات العالم.
السابق | 1 | التالي |