ففي كل مرة كنت أهجر، أو تحيد علاقتي عن الطريق المرسوم كنت أتصل بلينا، أتناول نصف لتر من المثلجات، أشعر بالسوء ليوم أو اثنين ثم أمضي قدمًا.
ولكن تلك المرة كان شعورًا مختلفًا، شعرت كما لو كنت ممزقة، متفككة وأشلائي مبعثرة في كل مكان وكنت مشتتة للغاية لأحاول جمع شتات نفسي.
المؤلفون > إيلينا أرماس
إيلينا أرماس
59 مراجعة