❞ كُل ما فَعلتهُ بأنَّها حَضنت حمد وأخذت قَرارها تِلكَ المَرَّةِ بِنَفسها
القرارَ بالسَّعادة
فالكُلُّ يستحِقُّ فُرصةً أُخرى مِنَ الفَرَح
وآمنت بِيقينٍ يُخبرُها بأنَّكَ مَهما حَزنت تُكتَبُ السَّعادةُ لقَلبك المُتعب
فتَجِبُّ ما قَبلها مِن حُزنٍ وشَقاء
فبالنهاية ما فاتَ مِن حُزنٍ قد فات.. ❝
المؤلفون > أماني إبراهيم السيد هاشم
أماني إبراهيم السيد هاشم
04 مراجعة