قاتل حي، حر طليق يمشي ويتحرك، يضحك ويتكلم…
قتيلة ترقد في سلام، في وحدة..».
المؤلفون > هدى عبد الحليم > اقتباسات هدى عبد الحليم
اقتباسات هدى عبد الحليم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات هدى عبد الحليم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Hoda Abd Alhalem ، من كتاب
سماء بلون اللافندر
-
وضعت نقطة لتنهي سطرًا في قصةٍ لم تكن لتبدأ.
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
“عش بعيدًا تعش سعيدًا”؛ تلك الدائرة التي تتحرك بها، كلما قلّت مساحتها، كلما قلّت آلامك.
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
هكذا هي الحياة يا جيلان، تأتي لنا بما لا نتوقعه.
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
في كل كتابٍ نقرأه نضيف إلى حياتنا حياة
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
يخفق قلبها في حسرةٍ.. في ألم.. وفي وجعٍ لم تتحدث عنه يومًا لأحدٍ، وجعٍ اعتادت أن تدفنه داخلها في صمتٍ..
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
لماذا ندفع أموالًا فيما نستطيع الحصول عليه مجانًا؟!
“اشترِ منتجًا واحصل على الآخر مجانًا”
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
إلى هؤلاء الذين تحملوا كل ما مرَّ بهم، ولا زالوا رغمًا عنه يحلمون.
يمنحهم الألم الإرادة، ويمنحهم الحُلم حياة.
مشاركة من Doaa Saad ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
كانت هذه الأطياف تلاحقها في غفوتها لتفيق على حسرةٍ تعتصر قلبها، فتحتضن وسادتها وتتمتم بكلماتٍ تدعو فيها الله أن يرحمها ويمنحها سكينة القلب، وأن تتلاشى من أمام عينيها تلك الأطياف التي يئن لها القلب ويتشتت بها العقل؛
مشاركة من Hala AbdElhalem ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
أنا ناصر الذي اختار لي والدي اسم الفاعل من الفعل «نصر»، واختار لتوأمي اسم المفعول «منصور»، ولكنني أبدًا لم أكن فاعلًا لأي شيء، بينما كان هو يفعل كل شيء ويأخذ كل شيء!
مشاركة من Hala AbdElhalem ، من كتابسماء بلون اللافندر
-
كل ما أملكه هو الاحتمالات، الاحتمالات وكل الخوف، الخوف على سيف وعلى حياتي معه،
مشاركة من Hala AbdElhalem ، من كتابلا شيء حدث في نوفمبر
-
داخل كل منهن معركة تدور، وعاصفة تزوم، ورياح محملة بتساؤلاتٍ لا تهدأ، تساؤلاتٍ مؤلمة، لم تستطع إحداهن البوْح بها، فهي لم تتخيل أنها ستنطق بها، أو تتحدث بها أمام الأخريات يومًا ما كل منهن تغرق داخل إحساس قاتل أنها
مشاركة من Jana Walid Ibrahim ، من كتابوميض أزرق
-
إهداء
إلى..
عبارات لم أستطع أن أبوح بها.. وأفكار لم تبرح خيالي.
إلى..
عملي الذي لم أكتبه بعد..
يومًا ما سنتلقي وسأهديك إليّ فلقد انتظرتك طويلًا.
هدى عبد الحليم
***
مشاركة من Jana Walid Ibrahim ، من كتابوميض أزرق
-
كانت تعبر مرحلة عصيبة من حياتها، حدثت نفسها حينها أنها ستستطيع وحدها أن تجتازها، وأن تتأقلم على وضعها الحالي، وتتعايش مع ما كتبه الله لها وارتضت به، ولكنها جميعًا كانت محاولات استنزفت من طاقتها وحيويتها الكثير ولم تزدها إلا شحوبًا
مشاركة من Jana Walid Ibrahim ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
حين ظهر هو في حياتها، وأحاطها بهذا الاهتمام المفرط والكثير من الحنان، كانت في مرحلةٍ تحاول تجاوزها، وتسعى للتعافي من آثارها على أمانها النفسي وثقتها بنفسها التي لم تهتز يومًا.
مشاركة من Jana Walid Ibrahim ، من كتابقطعتان من السكر وقطعة كراميل وقصص أخرى
-
لمَ فعل أبي ذلك؟ قد كان وجودي، وعدم وجودي سيان، لم أتدخل في حياتهم إلا قليلًا، لم أرهق أحدًا ممن حولي بطلباتي أو مشاكلي، أو حتى أحلامي، كنت كطيف يجاروهم، لا حاجة لي بهم، ولا حاجة لهم بي
مشاركة من Jana Walid Ibrahim ، من كتابسماء بلون اللافندر
-
هل سيتوقف أبي أمام صورتي، وتدمي الذكرى قلبه، وتدمع عيناه، ويملؤه إحساس الفقد؟ هل ستتذكرني أمي وهي تعد طعام منصور، والذي تعده بمواصفات خاصة، فتنهار باكية وقلبها يصرخ باسمي في لوعة وحسرة؛ فتغادر المطبخ لحجرتي تلتمس فيها بقايا من
مشاركة من Jana Walid Ibrahim ، من كتابسماء بلون اللافندر
-
من أكون في هذه الحياة، وهذا العالم الكبير الذي يعج بالناجحين حولي مثل منصور، بينما أقبع أنا في قاع الفشل لا أغادره، كأنني خلقت من أجله، وعشت له، وفيه سأموت؛ ستنتهي حياتي، تلك التي لا تصنع أي فارق في حياة
مشاركة من Jana Walid Ibrahim ، من كتابسماء بلون اللافندر
-
الجسد المسجى أمامي هو في رحلة عبور لحياة أخرى، وأنا من أساعده في مرحلة من هذا العبور، أنا من أغسله من وسخ هذا العالم، وأطهره من نجاسته، وأصب الماء صبًّا وفيرًا، وأمرر عليه قطعة من القماش، لأزيل عنه ما قد
مشاركة من Hoda Abd Alhalem ، من كتابسماء بلون اللافندر
-
يتعجبون لابتسامتي الراضية، تلك التي لا تفارقني طوال ساعات عملي! ويندهشون لصمتي الذي عرفت به على مدى سنوات طويلة، وعدم رغبتي في الاستماع لأي مما يتحدثن به حينها! ربما لازمني الصمت من قبل هذا! منذ انتقلنا لتلك
مشاركة من Hoda Abd Alhalem ، من كتابسماء بلون اللافندر