اقتباسات هاجر سرحان

‏إن تربية الأطفال يجب أن تبدأ قبل ولادته بعشرين عامًا وذلك بتربية الأب والأم تربية صالحة.‏

‫ ‏إن التربية جذورها مرة ولكن لها الكثير من الثمار المميزة والحلوة

‏ما يتعلمه الطفل في أحضان الأمهات والجدات لا يُمحى أبدًا فانتقوا ما يتعلموه منكم.‏

من أجمل الهدايا التي تقدمها لطفلك غرس حب القراءة‏

أن التربية أمر تشاركي بين الأب والأم، وليس هناك أي عيب في أن يخطئ الأب أو الأم، ولكن العيب في أن يصرَّ من أخطأ على خطأه، وكبر منه أن يعترف أو يتعلم من أخطائه ‏ ‫ ‏وعلى المربين ألا يختلفوا في التربية أمام الطفل من أراد لفت نظر الآخر عليه أن يلفت نظره بعيدًا عن أنظار الطفل.‏ ‫ ‏علينا أن نعلم جيدًا أنه ليس كل ما قيل لنا في الصغر أنه عيب أو لا يجوز السؤال فيه هو حقًا عيب فقط علينا أن نتعلم كيف نجيب، وإذا كانت الأسئلة عقائدية فعلينا أن نتعلم كيف نُعدُّ أجوبة تليق بالحديث عن الله

عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «خمسٌ من الدَّوَابِّ كُلُّهُنَّ فَاسِقٌ، يُقْتَلْنَ في الحَرَمِ: الغرابُ، وَالحِدَأَةُ، وَالعَقْرَبُ، وَالفَأْرَةُ، وَالكَلْبُ العَقُورُ«.‏

‫ ‏حاول دائمًا أن توجه طفلك بطريقة حكيمة ومقنعة، الغضب لا يعلم الأطفال.‏

‫ ‏هاجر سرحان‏

أن التربية أمر تشاركي بين الأب والأم، وليس هناك أي عيب في أن يخطئ الأب أو الأم، ولكن العيب في أن يصرَّ من أخطأ على خطأه، وكبر منه أن يعترف أو يتعلم من أخطائه. ‏

‫ ‏وعلى المربين ألا يختلفوا في التربية أمام الطفل. من أراد لفت نظر الآخر عليه أن يلفت نظره بعيدًا عن أنظار الطفل.‏

تنمي التربية القدرات، لا تخلقها.‏

لابد أن تُسرَّب لأبنائنا معلومة أو مشهد خاطئ. فلنكن الضوء في طريق أبنائنا لننير عقولهم بتوضيح كل الأمور لهم. فعلينا تعلم فنون الرد وما يليق ويناسب عقول أطفالنا.

لنهتم بما نغرسه في أبنائنا وما نتركه فيهم لا ما نتركه لهم‏

إن تربية الأطفال يجب أن تبدأ قبل ولادته بعشرين عامًا وذلك بتربية الأب والأم تربية صالحة.‏

‫ ‏إذا أحببت ابنك حقًا فلا تلبي له كله ما يطلب‏

الكتب النافعة والقراءة أعظم كنز تقدمه لأبنائك‏

‫ ‏هاجر سرحان‏

لنهتم بما نغرسه في أبنائنا وما نتركه فيهم لا ما نتركه لهم‏

الدين لا يمحو الغرائز ولكنه يروضها، والتربية لا تغير الطباع ولكنها تهذبها‏

الدين لا يمحو الغرائز ولكنه يروضها، والتربية لا تغير الطباع ولكنها تهذبها‏

إن الإرث الأعظم الذي نتركه لأبنائنا هو ما نزرعه فيهم وما نتركه في قلوبهم وليس ما نتركه لهم‏

كلما أجبنا الطفل عن أسئلته العقائدية دون غضب أو توتر، ودعمنا إجاباتنا بقصص من القرآن وشواهد، كلما أصبح الطفل شابًا صالحًا حكيمًا ذو إيمان وعقيدة ثابتة.

إن ملاعبة الاب لأبنائه ومشاركتهم مشاعرهم وعواطفهم هي رسالة جلية من الأب أنه ليس آلة للإنفاق فقط‏