اقتباسات هاجر سرحان

‫ ‏من أجاب ابنه صغيرًا . سٌر بعقله كبيرًا‏

على الأم أن تحرص كل الحرص على ألا تنقل مشاعرها وضغائنها لأطفالها، وتتركهم يحبون أباهم ويقيمون مشاعرهم تجاهه دون أي تأثير من الأم أو الأب.‏

‫ ‏فتربية الطفل على الكراهية أمر قاسٍ جدًا. فماذا لو كانت هذه الكراهية تجاه أبيه أو أمه؟ سينشأ الطفل مضطربًا وغير سوي.‏

لنهتم بما نغرسه في أبنائنا وما نتركه فيهم لا ما نتركه لهم‏

من المهم مشاركة الأبوين في إيصال المعلومة للطفل، وأن لا يكون حمل التربية على كاهل واحد منهم فقط. يجب أن يعتاد الطفل على جو النقاش الأسري، ويعلم أن له مرجعية يثق بها ويأمنها في منزله، تستطيع إشباع رغبته المعرفية.‏

‫ ‏كما يجب عدم التق

حكمة في تربية الأطفال‏

‫ ‏إن ملاعبة الاب لأبنائه ومشاركتهم مشاعرهم وعواطفهم هي رسالة جلية من الأب أنه ليس آلة للإنفاق فقط‏

على الآباء والأمهات تعزيز إجاباتهم بآيات قرآنية ليتعلم الطفل أن الله ورسوله قد أجابوا لنا عن غالب أسئلتنا.‏

‫ ‏الدين لا يمحو الغرائز ولكنه يروضها، والتربية لا تغير الطباع ولكنها تهذبها‏

‫ ‏إن تربية الأطفال يجب أن تبدأ قبل ولادته بعشرين عامًا وذلك بتربية الأب والأم تربية صالحة.

‫ ‏إن التربية جذورها مرة ولكن لها الكثير من الثمار المميزة والحلوة ‏

ما يتعلمه الطفل في أحضان الأمهات والجدات لا يُمحى أبدًا فانتقوا ما يتعلموه منكم.

الدين لا يمحو الغرائز ولكنه يروضها، والتربية لا تغير الطباع ولكنها تهذبها‏

على الوالدين أولًا أن يُظهرا مشاعر الحب والود أمام أطفالهما، وأن يشاركاهم عناقًا جماعيًا، ولا يتحرجا من إظهار المودة بالتعانق أمام أطفالهم. فالطفل الذي لا يرى مشاعر حب بين الوالدين بالقول والفعل، قد يصعب عليه فهم تلك الإجابات، بل وقد ينشأ على أن الزواج أمر روتيني يخلو من المشاعر والمودة.‏

من المهم مشاركة الأبوين في إيصال المعلومة للطفل، وأن لا يكون حمل التربية على كاهل واحد منهم فقط. يجب أن يعتاد الطفل على جو النقاش الأسري، ويعلم أن له مرجعية يثق بها ويأمنها في منزله، تستطيع إشباع رغبته المعرفية.‏

إننا نتعلم مع أبنائنا أثناء تربيتهم أكثر من كوننا نعلمهم‏

عليك أن تعلم طفلك أن كل شيء في هذا الكون خلقه الله بطريقة دقيقة ورائعة تثير الدهشة، وأن هذا الكون لم يأتِ بمحض الصدفة.

❞ إن الإرث الأعظم الذي نتركه لأبنائنا هو ما نزرعه فيهم وما نتركه في قلوبهم وليس ما نتركه لهم‏ ❝

ما ندرسه في أحضان أمهاتنا لا يمحى أبدًا‏

إن الإرث الأعظم الذي نتركه لأبنائنا هو ما نزرعه فيهم وما نتركه في قلوبهم وليس ما نتركه لهم‏

‏إن ملاعبة الاب لأبنائه ومشاركتهم مشاعرهم وعواطفهم هي رسالة جلية من الأب أنه ليس آلة للإنفاق فقط‏

إن الحديث مع أطفالنا عن اختلافاتنا في الشكل واللغة يجعلهم أكثر تقبلًا لاختلافات غيرهم، بل يجعلهم بعيدين كل البعد عن سلوك التنمر والانتقاص من غيرهم.