أظهر كماليته أمام أصدقائه ومعارف أبيه واختص لنا السِباب والألفاظ النابية، كانت أمي تُسمى ڤيور كالزهرة اسمًا على مُسمى، عُقد قرانها وهي في التاسعة عشر بينما كان أبي يمر بمنتصف عقده الثاني، أصبحت حبلى في أقل من عام مما أفشل كل محاولاتها للهروب من قيد أبي وعمي والرئيس.
المؤلفون > رؤى محمد علي
رؤى محمد علي
03 مراجعة