يقف متخبطًا أمام ذلك الباب الموصد من أمامه، ينكس رأسه حزنًا تارة وتارة أخرى يفتش بين باحته الخارجية عن الذكريات التي تركها من خلفه، وكلما يحتد به الألم كان يلتقط نفسًا طويلًا يستجمع بها قوة تحمله التي صبرت على هذا
المؤلفون > آية محمد رفعت
آية محمد رفعت
144 مراجعة