اقتباسات نوارة نجم

التفتت لتجد أبي والشيخ إمام ومحمد علي متوجهين في اتجاه آخر، فسألت عن وجهتهم، فقال لها صاحب البيت: ‫ ـ هياكلوا في المطبخ ‫ انفعلت أمي وعلا صوتها ووقفت تخطب في الحضور عن زيفهم وادعاءاتهم النضالية واستغلالهم، فراح أبي يهدئها

التكملة 👇☝️

وفوجئت بعد انتهاء وصلة الغناء التي أدوها معًا، بصاحب البيت ينادي أن الطعام جاهز، واقترب منها صاحب البيت وقال لها مشيرًا إلى طاولة الطعام:

‫ ـ اتفضلي يا هانم.

التكملة 👇☝️

الأمر مركب، أبي يحب الضوضاء، لكنه يكره التعاملات، أقصد وهو في حالة الكتابة يعني لا بأس من الحديث طوال اليوم بجواره، لكن يفضل ألا توجه إليه حديثًا، لأن ذلك يتطلب منه أن يرد، وهو في حالة مزاجية سيئة

تدهورت الكرة المصرية بشدة، فلا هي استمرت لعبة المهارات الفردية و«الترقيص»، ولا هي تطورت لتصبح لعبة المهارات الجماعية كما هي الحال الآن في دول أخرى.

نقلها إلى زنزانة انفرادية بعد شكوى تقدمت بها الدكتورة نوال السعداوي رحمها الله، ضدها، مدعية أنها إرهابية.

❞ وإن كان غلط… من غربته ❝

#أبجد

#وانت_السبب_يابا_الفاجومي_وأنا

رحلة مربكة تعبر عن جيل كامل تروى بصدق وحساسية، ستبكي كثيرا وتضحك من القلب وأنت تقرأ هذا الكتاب، ستفكر في طفولتك، علاقتك بوالديك، ستسامح الجميع وتترحم على الجميع وتمسح دموعك وتبتسم، سيرة عطرة فعلا ♥️

«حوش آدم» (اسمه الحقيقي «خوش قدم»، أي قدم الخير، وهو اسم لأحد المماليك، لكن المصريين قرروا أنه «حوش آدم»، وهو اسم أكثر واقعية)

قصيدة كتبها الشاعر المصري محمد طلبة رضوان، ونُشرت يوم ٤ ديسمبر ٢٠١٣ صبيحة يوم وفاة أبي، لأنها، كما أظن، أكثر قصيدة سبرت أغوار أبي وقرأت قلبه ووصفته وفصَّلته: ‫ أحمد فؤاد نجم ‫ جدع ‫ ودي بلوته ‫ فيه حد عاقل جدع؟

محمد طلبة رضوان كان يتحدث بحساسية شديدة عن شخص أحمد فؤاد نجم الإنسان في قصيدته السابقة، رضي الله عنه وأرضاه هذا وصف الابن لأبيه ‫ وأظن أن قراءة القصيدة كانت لتغنيك عن قراءة هذا الكتاب ‫ نوارة الانتصار أحمد فؤاد محمد

‫ الحقيقة أن الضباط الذين دأبوا على احتجاز أبي أو اعتقال والدتي عادةً ما كانوا يبتسمون لي، وينظرون إليَّ بحنان!

‫ ماذا عسانا نفعل أمام هذه «الكحولة»؟

‫ نحترم التجربة الإنسانية أيًّا كانت. فالإنسان في حد ذاته، فردًا كان أو مجموعة، مخلوق جميل، مكافح، معذَّب، متفرد بين زملائه من الثدييات والفقريات والحيوانات بشكل عام.

‫ رواية المجالة

‫ لم يسألني أحد لماذا أكتب هذا الكتاب، لكنني سأجيب. لقد قرأت مذكرات أناييس نين(1)، وشعرت بأنه «عيب كده»، فكيف تتحدث هذه السيدة عن حياتها الشخصية، ووالدها تحديدًا، وعلاقتها بأسرتها، بكل هذا الانفتاح.

"وأظن أن كل إنسان لديه ما يقدمه لأبنائه، وأظن أن كل ولد (و«ولد» هنا بمعنى ذرية كما ورد في القرآن الكريم) عليه أن ينتزع حقه من والده شاء ذلك الوالد أم أبى."

"وأظن أن كل إنسان لديه ما يقدمه لأبنائه، وأظن أن كل ولد (و«ولد» هنا بمعنى ذرية كما ورد في القرآن الكريم) عليه أن ينتزع حقه من والده شاء ذلك الوالد أم أبى."