أتعرف ما الذي يفوق الألم؟ كتمانه.
اقتباسات حنان سعيد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حنان سعيد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتاب
عزيزي السيد المجهول
-
هل أُترك لأفكاري؟ قلت لك مرة أن أكثر الأوقات سوءً هي الأوقات التي أُترك فيها لنفسي، يأكلني التفكير ويتضخم رأسي بصورة لا أستطيع حملها
مشاركة من [email protected] ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
لو سألتني عن الغيرة، لقُلت لك أنها نبشٌ متتالي، تجعل المرء يتخبط في الجدران أملًا في أن يُعطي قلبه لكمة ليتوقف.
مشاركة من [email protected] ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
هل جربتَ أن تبوء كل محاولاتك بالفشل، أن لا ينصفك شيءٌ واحد، أن تكون غريبًا وبعيدًا جدًا عن الجميع، أن لا تجد طريق واحد تتشابه فيه أقدامك مع خطواته، أن تستيقظ كل صباح آسفًا لأنك لم تمت، أن تختنق بين يقينك بالله أنه لن يتركك وبين تأخر الفرج؟
مشاركة من [email protected] ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
وحين فقتُ من صدمة غيابها، شعرتُ بالخدر الذي حدثتك عنه، ضممتُ جسدي على المقعد وناديت في الجالسين: "فتاة بيضاء لا يشوبها دنس، شعرها أسود كالليل الذي خاصمه الفجر، وطويل كالطريق الذي نسيره بلا هدف، زاد الغنج حظًا لأنها تجيده، وزاد الضوء شرفًا لأنها ابنته، هل رآها أحد؟".
مشاركة من Aya ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
«من سيُضمّد في آخر الصيدِ جُرح الغزال؟»
مشاركة من Aya ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
لأمنيات إذا كثرت تخنقُ
مشاركة من Aya ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
القُبَل على موضع الألم تخفيه!
مشاركة من Aya ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
"مَن يجري وراء الوهم، يسقط في النهاية مغشيًّا عليه من التعب والندم"
مشاركة من Aya ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
أتعرف ما الذي يفوق الألم؟ كتمانه!
مشاركة من Aya ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
وتقول لي لا أحد يموت من الخيبات؟ قل مَن يعيش بعدها!
مشاركة من Aya ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
"كان عليّ أن أرفض بعض الأشياء التي تقتل ولا أقول سأجتازها، لأن لا شيء يمر، تتكوم في الحلق ولا تخرج"
مشاركة من Aya ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
"إنني من كثرة ما بكيت زهدت البكاء، لم يعد يُبكيني شيئًا، وهذه عقوبة لا يفهمها أحد"
مشاركة من Aya ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
تقول له مطمئنة:
- نحن ملكٌ لله يفعل بنا ما يشاء، ثم إننا نعرف أننا سنموت في نهاية المطاف، لِمَ الخوف إذن؟
مشاركة من menna mostafa ، من كتابيسير باحثاً عن رأسه
-
العالم أصابه الجنون، يتحدث عن حربٍ عالمية ثالثة، وهي تجلس في شرفتها السادسة صباحًا تفتح يدها للنور وهو يظهر على استحياء، هادئة وساكنة، تكتب عن شخصيات وهمية، تجذبها برفقٍ من رأسها إلى الورق.
تحاول النفخ فيها، قد تحدث معجزةٌ ويُصبحون أحياءً.
مشاركة من Esraa Bahy ، من كتابيسير باحثاً عن رأسه
-
كان صديقنا مصابًا بمرض فرط التفكير؛ لذا كان يسير منحنيًا إلى الأمام، الأفكار أكلته.
مشاركة من menna mostafa ، من كتابيسير باحثاً عن رأسه
-
لماذا هذا العالم المتسع قد يضيق علينا لدرجة أننا لا نجد بقعة واحدة نشد الرحال إليها ونحن مطمئنين أنها لن تلفظنا؟
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
ومولعة بمراقبة القلب وهو ينسى ما أقسم أنه لن يتجاوزه،
مشاركة من Shada Ramadan ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
الحمد لله لأن الدنيا ليست باقية، غدًا تبدأ حياة لا ألم فيها ولا موت.
المُرسِل:
يائسة وقفت في منتصف الطريق وباعت قلبها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابعزيزي السيد المجهول
-
انتظاري للأشياء التي لن تحدث يحولني لعود ثقاب سقط على رصيف فيه مطر، لا هو يشتعل ولا هو ينسى أنه عود ثقاب، أنتظر كلمة اعتذار من كل الذين رحلوا«--المقطع ذكرني بزميلة منتقبة تعرفت عليها منذ عقدين من الزمن الغابر الحمد لله أبدًا إلهي ما يعيدها أيام وليالي.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابعزيزي السيد المجهول
السابق | 1 | التالي |