المؤلفون > ماهر زهدي > اقتباسات ماهر زهدي

اقتباسات ماهر زهدي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ماهر زهدي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

ماهر زهدي

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • - لو أن المتناقضات جمعت في شخص واحد لكان هذا الشخص هو أسمهان، كان إحساسها وشعورها الدائم أنها لن تعيش طويلًا، وأنها ستموت وهي في ربيع العمر وريعان الشباب، وقد صدق إحساسها وشعورها، فقد كانت مثل الطيف والنسمة الجميلة التي تمر بك في يوم حار فترطب حياتك، لن أنساك ما حييت يا أسمهان، رحمك الله.

  • كانت تهوى الجمال في كافة ألوانه ومعانيه، كانت تهوى الموسيقى والشراب الجيد والطعام الجيد، تهوى الزهور الجميلة والعطر الجميل، كانت تهوى الملابس الجميلة الأنيقة، مثلما كانت تهوى كل صوت جميل، ولم يكن هناك أجمل منها، فقد كان غروب الشمس في لونه من الذهب المذاب يملأ عينيها الجميلتين بالدمع، وكان نور القمر وهو أشبه بقطرات الفضة تتساقط من بين أوراق الشجر الكثيف، كان يمسك بأنفاسها، ويشيع في وجهها عجبًا من جمال الله وصنعه، شهدنا مرة هي وأنا شروق الشمس عند منطقة اللسان في رأس البر، فإذا بها تخرج مصحفًا صغيرًا كانت تحمله دائمًا في حقيبة يدها، وتقبل الكتاب الكريم وتبكي أمام

  • «أنا مش خايف من الموت، بالعكس، أنا محضَّر له ألف نكتة… أول ما أحس إنه جاي.. هفضل أقول نكت وأضحك.. أقول وأضحك.. لحد ما أموت من الضحك.. زي ما عشت طول عمري من الضحك».

    ‫ هذه الكلمات المدهشة قالها إسماعيل ياسين قبل رحيله بثلاثة أيام فقط،

  • علمت بمرض بالميرا توبش، زوجة حسين فوزي، الذي لم ينتظر حضور العرض الأول لفيلم «بلدي وخفة»، وقرر السفر بصحبة زوجته إلى فرنسا، لعرضها على الأطباء، وإجراء الفحوصات التي طالبه بها الأطباء في مصر ‫ في صباح يوم السفر إلى فرنسا،

  • شاهدت الزحام الكبير على دار العرض، فتنبهت إلى أهمية ما تسمى سينمات «الدرجة الثالثة» أو ما يطلق عليها «الترسو»، والتي تعد أحد معالم القاهرة القديمة، في الأحياء والمناطق الشعبية، التي تتدافع عليها وجوه عمال بسيطة لفحتها أشعة الشمس، وتلاميذ يقتطعون ثمن التذكرة من مصروفهم.

  • محمد شكري الحسيني سرحان، أو كما اختار لنفسه اسما فنيًّا «شكري سرحان»، المولود في 12 مارس عام 1925 في قرية الغار التابعة لمحافظة الشرقية، وقد كانت نشأته دينية، ما جعله يتمتع بأخلاق عالية، ثم انتقل إلى حي الحلمية بالقاهرة، وفي مدرسة ...

  • سامبا؟

    ‫* وكمان هاورّيك ع الدوم والتيك… رقص يسليك لو تستغرب

    ‫ - هتغشينا؟

    ‫* لا لا لا… هالعب كلاكيت… لفيت مالقيت زيه وخليت سحره يكهرب

    ‫ - ما تورينا

    ‫ كلاكيت

  • اختار حسين فوزي الإذاعي الشاب سعد حسن عبد الوهاب، ابن شقيق الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، من مواليد عام 1929، عاش طفولته وشبابه في كنف عمه، ورغم التحاقه بكلية الزراعة، فإنه قرر دراسة الموسيقى والغناء في معهد الموسيقى، لعشقه لهما بسبب عمه.

  • قرر المخرج حسين فوزي أن يعرض عليهم فيلمه الجديد «العيش والملح»، الذي وضع فيه عصارة خبرته ككاتب سيناريو ومخرج، مستمدًا أحداثه من وحي عشقه للأجواء الشعبية، وأهل «الحارة» المصرية، وعلاقاتهم الحميمة، ظنًا منه أنه سيفتح آفاقًا جديدة في السينما المصرية، غير أن أنطوان خوري لم يكن ليوافق بسهولة.

  • أنا معنديش حاجة أخبيها… كل اللي حواليّا يعرفوا عنّي كل حاجة… كل اللي ممكن أقوله إني نفسي أشتغل في السينما… مش على طريقة الأستاذ كامل مرسي… كلمة وبعدين اتنين… ويديلك العمر… يعني على بال ما آجي أعمل دور أعمله وأنا عندي ستين سنة.

  • شركات الإنتاج مثل: «مصر للتمثيل والسينما»، و«كوندور فيلم»، و«رمسيس فيلم»، و«لوتس فيلم»، و«عبد الوهاب فيلم»، و«بهانا فيلم»، و«صبري ومزراحي فيلم»، و«نحاس فيلم»، فعاودها الحنين إلى السينما مجددًا.

  • فيلم «ست البيت» تأليف أبو السعود الإبياري، وبطولة فاتن حمامة، وعماد حمدي، ومنى، وزينب صدقي، وسعاد مكاوي، وعبد العزيز محمود، ومحمود شكوكو، غير أنها لم تكن تدري أن هذا الفيلم، هو الخطوة الأولى نحو الفرصة التي تنتظرها.

  • بمشاركة سوريا والعراق ولبنان، وشنوا هجومًا ضد العصابات الصهيونية المسلحة في فلسطين، والتي تشكّلت من البلماخ والأرجون والهاجاناه والشتيرون، والمتطوعين اليهود من خارج حدود الانتداب البريطاني على فلسطين،

  • الساعة الرابعة بعد ظهر يوم 14 مايو 1948، أعلن ديفيد بن جوريون قيام دولة إسرائيل على أن يصبح القرار ساريًا اعتبارًا من ليلة 15 مايو، الأمر الذي عارضته الدول العربية بشدة، وأصدرت جامعة الدول العربية قرارًا بإرسال جيوش عربية لتحرير فلسطين

  • يسافر مع الفرقة إلى الشام وهو لا يزال صبيًّا يافعًا ليقدم عروضًا غنائية مع الفرقة هناك استمرت لمدة شهرين، لتعود الفرقة دون الكحلاوي، حيث قرر الاستقرار هناك لمدة ثماني سنوات، جاب خلالها بلاد الشام على اختلافها، ما جعله يُتقن اللهجة البدوية و غناء مواويلها ليعود إلى مصر شابًا يافعًا معه ثروة طائلة تبلغ 38 ألف جنيه

  • الأستاذ محمد الكحلاوي حضرة نقيب الموسيقيين ‫ - ما خلاص بقى يا ست حلاوتهم… سيبناها للأستاذ الكبير محمد عبد الوهاب ‫* وماله بس برضه انت النقيب اللي شايف مصالحنا وبتجري علينا وقت اللزوم ‫ - وأنا خدامكم من غير حاجة مش مستني أبقى نقيب علشان اخدمكن

  • لالالالا … يانا يا امك

    ‫ كان حق تجيبلها فلاحة

    ‫ تعجن وتهز الغربال

    ‫ وإن سمعت تنطيط وقباحة

    ‫ تعمل طرشه طويلة البال

    ‫ أنا م الليلة بقيت شعليلة

    ‫ ماقدرش أستحمل دي الميلة

    ‫ لالالالا… يانا يا أمك

  • واحدة من أغنيات «الست رتيبة أحمد»: ‫ يانا يا أمك إيه قوللي رأيت ‫ تختار مين تفضل في البيت ‫ يانا يا أمك ‫ واحده عجوزة… وشابة صبية ‫ جاز وسبرتو مايتفقوش ‫ وانت عارفني أنا عصبية ‫ لما اتخلّق حلق حوش

  • زاد من إقبال رواد المقهى بشكل ملحوظ، حتى أصبحن خلال أيام قليلة يُعرفن بالاسم، وأصبحت أخبار «بهلوانات مقهى حلاوتهم» حديث «شارع محمد علي» كله، فاضطرت «حلاوتهم» إلى زيادة الأجر الذي اتفقت مع نعيمة عليه إلى «نصف ريـال» آخر،

  • تركت «حلاوتهم» النرجيلة التي كانت تدخّنها، وانتقلت إلى حيث يجلسن: ‫* يا ميت مسا… يا ميت لطافة يا أهلًا وسهلًا ‫ - أهلا بيكي يا معلمة… معلش ماتأخذيناش يعني لو كانت نعيمة… ‫* يا صلاة النبي يا صلاة النبي… هي السنيورة اسمها نعيمة

1 2