اقرأ العالم من حولنا، والمساحات الداخلية الغامضة التي تُنشئنا كأشخاص اقرأ اللحن العذب الذي يجذبنا أو يُثير مشاعرنا؛ اقرأ النور الذي يغمرنا وينير دربنا، اقرأ الذكريات والصباحات، اقرأ الفرح والحزن، اقرأ الابتسامة والدموع، فهذه هي الأبجديات التي لا غنى عنها
المؤلفون > ثيسار أنطونيو مولينا > اقتباسات ثيسار أنطونيو مولينا
اقتباسات ثيسار أنطونيو مولينا
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ثيسار أنطونيو مولينا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Bookie Jojo ، من كتاب
ما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
-
أما بورخيس، فيقول في قصيدته «القارئ»:
دع ِالآخرين يتباهون بالصفحات التي كتبوها؛
أنا فخور بما قرأته.
مشاركة من د. ساجد العبدلي ، من كتابما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
-
«لماذا تحتاج كل هذه المجلدات التي تشغل حيِّزًا كبيرًا في منزلك، إذا كنتَ قادرًا على أن تضعها هنا، في هذه الأداة الصغيرة جدًّا وتربط عليها بأصابع يديك؟»
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتابما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
-
القضاء على الثقافات الموروثة طريق لسعادة الشعوب والافراد
مشاركة من Abd Al-Haffid Djeghoubbi ، من كتابما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
-
دع ِالآخرين يتباهون بالصفحات التي كتبوها؛
أنا فخور بما قرأته.
مشاركة من Bookie Jojo ، من كتابما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
-
حيث يتأمل المرء، حيث يجد الإنسان ذاته، حيث يتعلم المرء بعض الأشياء، حيث يصبح المرء أفضل. باختصار، ينبغي أن يخترق النّور أرواح الناس من الجهات كلها، لأنّ الظلمة تفقدهم وهجه».
مشاركة من مصطفى منير ، من كتابما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
-
«ينبغي أن تتضاعف المدارس والكاتدرائيات والمكتبات والمتاحف والمسارح ومتاجر الكتب ينبغي أن تتضاعف معاهد تدريس الأطفال، وصالات القراءة للرجال، والاهتمام بجميع المؤسسات، وبكل الملاجئ، حيث يتأمل المرء، حيث يجد الإنسان ذاته، حيث يتعلم المرء بعض الأشياء، حيث يصبح المرء أفضل
مشاركة من مصطفى منير ، من كتابما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
-
إذا كان القرن العشرون، بعالميته الشاملة، قرن «محو الأمية»، فإنّ القرن الواحد والعشرين، سيكون قرن القراءة والقرّاء. فمن بُعد كليّ جديد، فإنّ أي مظهر أو تجربة حياتية لن تكون سوى مظهر وتجربة مبنية على القراءة.
مشاركة من مصطفى منير ، من كتابما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
-
" فإنّ القراءة عبارة عن محادثة مع أناس أكثر حكمة وإثارة للاهتمام من أولئك الذين يمكِّنوننا من الحصول على فرصة للتعرف إلى ما يحيط بنا."
بروست
مشاركة من Latifa alfuraih ، من كتابما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
-
فأجابني بشكل جديّ، بأنّ هذا ليس مستحيلًا فحسب، وإنما هو ضرب من الغباء أيضًا
مشاركة من Dara Mohamed ، من كتابما أجمل العيش من دون ثقافة! الثقافة كمضاد لأخطار الحماقة
السابق | 1 | التالي |