اقتباسات عفاف طبالة

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

‫ لقد أعطياك حرية الاختيار بينهما.. لماذا لا تعطيهما حرية اختيار صيغة علاقتهما.

‫ على الأبناء أيضًا مسئولية دعم الترابط الأسري, سواء تحت مظلة الزواج أو بعد الانفصال.

كانت منطقة من المناطق التي تنمو كامتداد طبيعي على حدود الأحياءفي أطراف المدينة. جمعت المنطقة بين تشكيلة متناقضة من المباني والمساكن؛ ففيها مبانٍ قديمة بعضها عمارات من طوابق قليلة، وبعضها متواضع المساحة والتصميم، وفيها أبراج صغيرة المساحة شاهقة الارتفاع متلاصقة تطل على شوارع ضيقة هي أقرب للحارات. وأضاف لعشوائية المشهد وتناقَضَ معها، فرعٌ من الطريق الدائري يخترق كل هذه التنويعة، ويلاصق أحيانًا بعض المباني القديمة.

‫ الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

‫ الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

‫ دارت الشمس دورتها وهو في مكانه لا يبرحه، بين غافٍ ومنتبهٍ، تتقاذفه الأفكار، وتربكه الحيرة، وتتقاسمه المشاعر بين أهله وصديقه سعيد.

هو من كان يستكثر طلب أمه فصل فضلات الأكل عن المواد الصلبة في أكياس القمامة، ويتذمر من وضع الكيس في صندوق القمامة في الشارع، أصبح عليه أن يعمل.. في فرز القمامة!

❞ الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا. ❝

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

(أحيانًا يُبقي الزوج أو الزوجة على الزواج مُكرهين للحفاظ على المظهر الاجتماعي. فتكون النتيجة أن يدفعا هما والأبناء ثمنًا ربما أفدح أحيانًا… سيعيش الجميع تحت سقف واحد ويحققون ترابطًا ماديًّا هذا صحيح، لكنهم سيعيشون حياة كئيبة بائسة كلها شجار وخصام أو قطيعة وخلاف خالية من أي ترابط معنوي عاطفي).

الدخول في شجار من أجل بعض المكاسب التافهة يجعلني غير راضية عن نفسي، وأن التنازل عنها يحتاج أحيانًا إلى شجاعة أكثر مما يحتاجه التشاجر عليها

كلمات الإطراء التي تقولها لي عن عقلي لتطيِّب خاطري، لم تكن لتمسح عني الشعور بالظلم أو تطهِّر نفسي من نظرات الانتصار الزائف، ولم تكن هي التي تجعلني أرضخ لحلولها المتحيزة، ولأوضحت لها أنني كنت أنفذ ما تريد فقط لأنني أحُّبها،

«لا تَقِسْ قيمةَ الأشياءِ بالاعتمادِ علَى حَدَاثَتِهَا أو قِدَمِهَا، بل بفائدتِها لَنَا؛ فالقديمُ قد يظلُّ محتفظًا بقيمتِه وحاجَتِنَا إليه»

الأولى ولا يعرف كيف يبدأ. أدركت مأزقه. سربت له نظرة قبول تشجعه. لمحها. اقتنصها وترك فطرته تقوده. ضمها بقوة غشيمة آلمتها فتأوهت. زاده تأوهها اشتعالًا.

‫ شعرت أجزاء جسدها العارية بخشونة الكليم الصوف المفروش على أرضية الصالة.

إهــداء

‫ إلى الكاتبة الشابة

‫ ذات البـدايــات المبشــرة

‫ والمستقبـل الواعــد

‫ أمينة زين الدين

انا ابكي ليس من شدة الحزن انا ابمي من شدة الظلم