اقتباسات عفاف طبالة

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

تساءل بحزن: لماذا لا يستمر الوضع على ما كان عليه؟

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

‫ لقد أعطياك حرية الاختيار بينهما.. لماذا لا تعطيهما حرية اختيار صيغة علاقتهما.

‫ على الأبناء أيضًا مسئولية دعم الترابط الأسري, سواء تحت مظلة الزواج أو بعد الانفصال.

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

أنا أرى أن الترابط الأسري يعني العلاقة الطيبة التي تجمع كل عناصر الأسرة: الأب والأم والأبناء. ولا أنكر أن الزواج وسيلة مهمة جدًّا لتحقيقه، لكنه أيضًا ليس مرادفًا له.. بل أحيانًا يصبح الزواج سببًا في تدمير هذا الترابط. يعني ببساطة يمكن أن ينفصل الزوجان وتبقى العلاقة بينهما طيبة بما يحقق الترابط الأسري والأمن للأبناء.

رحلة، تبادلا فيها أدوار السائل والمجيب.

‫ رحلة، أفرج فيها الاثنان عن أسرارٍ محبوسة لم يكشفاها لأحد من قبل فتخففا من ثقل حملها.

على الأبناء أيضًا مسئولية دعم الترابط الأسري, سواء تحت مظلة الزواج أو بعد الانفصال.

(أحيانًا يُبقي الزوج أو الزوجة على الزواج مُكرهين للحفاظ على المظهر الاجتماعي. فتكون النتيجة أن يدفعا هما والأبناء ثمنًا ربما

(مِمّ تهرب يا ملاك؟)، (من الاختيار..) (وهل الهروب سيغير من الأمر شيئًا؟). (إن لم يغيره فربما يؤجله). (هل حاولت المواجهة بدلًا من الهروب؟) (لم أكن مستعدًّا.. فوجئت.. لم أكن أتوقع).

ذكَّرَه منظر البنايات بواقعة حدثت له وهو في السادسة من العمر؛ كان يلعب (الاستغماية) مع بعض الأصحاب، واختار أن يصعد لبناية تحت الإنشاء، ويختفي فيها. كان سعيدًا وهو يسمع صوت أصحابه وهم يبحثون عنه وينادون عليه دون الوصول إليه

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

‫ لقد أعطياك حرية الاختيار بينهما.. لماذا لا تعطيهما حرية اختيار صيغة علاقتهما.

‫ على الأبناء أيضًا مسئولية دعم الترابط الأسري, سواء تحت مظلة الزواج أو بعد الانفصال.

ويطلق ساقيه للريح..

❞ حتى أطلق ساقيه للريح. ❝

❞ في آخر رسائل تبادلاها أكد له أنهما على موعدهما، كان ذلك قبل أن يُغلق هاتفه، ويخفيه في الدولاب بين ملابسه، آثر أن يتركه؛ ❝

❞ انطلق كالسهم في خط مستقيم في الشوارع الرئيسية المضاءة، وتفادى الشوارع الجانبية المظلمة ❝

الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

‫ لقد أعطياك حرية الاختيار بينهما.. لماذا لا تعطيهما حرية اختيار صيغة علاقتهما.

‫ على الأبناء أيضًا مسئولية دعم الترابط الأسري, سواء تحت مظلة الزواج أو بعد الانفصال.

أنا أرى أن الترابط الأسري يعني العلاقة الطيبة التي تجمع كل عناصر الأسرة: الأب والأم والأبناء. ولا أنكر أن الزواج وسيلة مهمة جدًّا لتحقيقه، لكنه أيضًا ليس مرادفًا له.. بل أحيانًا يصبح الزواج سببًا في تدمير هذا الترابط. يعني ببساطة يمكن أن ينفصل الزوجان وتبقى العلاقة بينهما طيبة بما يحقق الترابط الأسري والأمن للأبناء. يجب توفير الظروف التي تقيم علاقات طيبة بين عناصر الأسرة في كل الظروف، سواء تحت سقف

(أي رد على خطاب المستشار غير السفر إليه هو رد قاسٍ).

‫ على الأبناء أيضًا مسئولية دعم الترابط الأسري, سواء تحت مظلة الزواج أو بعد الانفصال.

‫ الهروب لا يولد إلا هروبًا.. فقط المواجهة هي التي تطرح حلولًا.

‫ لقد أعطياك حرية الاختيار بينهما.. لماذا لا تعطيهما حرية اختيار صيغة علاقتهما.