اقتباسات سعد عايد البدر

أكتبُها بلا توقف، وكما عشتُ حياتي أكتب للناسِ ها أنا ذا أنتهي وأنا أكتب أيضًا ولكني أكتبُ -الآن- ما لا يستطيع أحد قرأته عشت حياتي كاتبًا وصحافيًّا مشهورًا يكتب كل يوم سبقًا صحافيًّا ..

ستبقى قصتي سرًّا يجهله الجميع ولن يقرأ حقيقته أحد، ستظلُّ ملفًا مركونًا داخل درج مُهمَل في جسمي لا يُقرأ وإنَّما تأكلُه فقط عُـثَّـــة الكتبِ، صرتُ أكتبُ أوراقي وأرميها في هذا الدّرج الخفي، أكتبُها بلا توقف، وكما عشتُ حياتي أكتب .

أقسى أن تترك بقلبِ من يُحبكَ غصة! وما أقسى أن تتحمل وحدكَ المسؤولية دون غيركَ!

❞ أظن أنني لو كنتُ أعرفُ ما سيحدث في حياتي، كنتُ سأجري في الشوارعِ كالمجنون، وأصيحُ:

⁠‫لا تشغلكم أهواء الحياة عن أنفسكِم وحياتكم». ❝

❞ ثمَّة بدايات إن تعثرنا فيها أصبح الفوزُ في سِباق الحياة محالًا؛ حتى لو كنَّا على بُعدِ أمتارٍ قليلة من هذا النصر ❝

❞ «كَيفَ تَعرِفُني جَيدًا، وأنتَ لَمْ تَعِشْ حَياتي!» ❝

الوحدة جريمة يرتكبها الإنسان في حقِ نفسه، فإذا كنت في حاجة للوحدة فأفعلها لساعات وليس لعمرٍ كامل،

جميعُ القصص الَّتي لا ترى النور وتخرج للسطح تتحول إلى بؤرٍ مُلتهبة بالقِيح تحفر بنفسها إلى الأسفل حتى تصلَ لقلوبنا وتقتلنا،

«كَيفَ تَعرِفُني جَيدًا، وأنتَ لَمْ تَعِشْ حَياتي!»

ثمَّة بدايات إن تعثرنا فيها أصبح الفوزُ في سِباق الحياة محالًا؛ حتى لو كنَّا على بُعدِ أمتارٍ قليلة من هذا النصر، أظن أنني لو كنتُ أعرفُ ما سيحدث في حياتي، كنتُ سأجري في الشوارعِ كالمجنون، وأصيحُ:

‫ لا تشغلكم أهواء الحياة عن أنفسكِم وحياتكم».

«كَيفَ تَعرِفُني جَيدًا، وأنتَ لَمْ تَعِشْ حَياتي!»

‫ «وقفتُ أمامَ ما وقع في حياتي مشدوهًا، كنتُ أحتاجُ إلى أنْ أفهمَ ما حَدث فيها بصورةٍ مُتسارعة.

‫ هل ظلمتُ نفسي؟

‫ أم هم مَن ظلموني؟

مِن الغريب أنَّ بعضَ البَشر يعجزون عن قولِ الحقيقة،

❞ «كَيفَ تَعرِفُني جَيدًا، وأنتَ لَمْ تَعِشْ حَياتي!» ❝