اقتباسات سها الطائي

أفضله وأسلمه بوح إلى الله في العتمة أو وضح النهار، أو تفريغ المشاعر المثقل بها على ورق بمداد قلمك، إن كنت موجعًا، فأنت بعدها أكثر قوة وصلابة، وأقل إنزعاجًا وأنت تطل من نافذة جديدة لا يعرفها غيرك ‫ فكل منا يعيش حياته الخاصة التي يعيش ولو جزءًا منها دون البوح للناس.

إهداء

‫ إلى جيوشي التي أمدتني بالأسلحة لاقاتل بضراوة ..

‫ إلى من عصب رأسه مُتهيئاً لحربي !

‫ إلى نُجومي التي أرشدتني لطريق الإبداع ..

‫ إلى أولئك المُخالفين والكارهين والمُنتقدين حُباً وشجاعة !

⁠‪‎المؤلفة‎

هذه النصوص أعادتنا بحنين إلى الخطاب الرومانسي العذري الذي شغل مساحة واسعة من لغة التواصل العاطفي الأدبي بين الرجل والمرأة، وهي مغامرة جميلة بنقائها وصفائها الشعوري والوجداني وهدوئها التأملي الذي بتنا نفتقر إليه في حياتنا اليومية الصاخبة والسريعة.