المؤلفون > فاطمة عبداللاه > اقتباسات فاطمة عبداللاه

اقتباسات فاطمة عبداللاه

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فاطمة عبداللاه .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

فاطمة عبداللاه

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • أولاً اشكر الكاتبة على هذه الكلمات المنسقة..

    ثانياً أود أن أوجه رسالة أن يكون الكاتب حذر من القارئ المثقف ..

    فقط تصحيحاً للكنية لدى الكتابة لا يجب أن تكتب بهذه الطريقة تعظيماً الاسم اللَّه عز وجل .. هناك مزالق لغوية غاية في الخطر تكمن في بعض الأسماء، نطقاً أو كتابةً ، مما يشيع من أسماء في بيئتنا العربية والإسلامية. فمن ذلك على سبيل المثال:

    1- عبد اللاه:

    أصل هذا الاسم ( عبد الله) ومن قواعد النطق العربي، أن تُفخَّم لام لفظ الجلالة إذا سبقها ضم أو فتح فيقال ، كان عبدُ الله، أو يقال: إن عبدَ الله – بتفخيم لفظ الجلالة في الحالتين.

    أما إذا سبقها كسر، فيجب ترقيق اللام، فيقال من عبدِ الله، والنطق الشعبي لهذه الحالة الأخيرة – حالة الجر- أوقر في قلوب الجهلة من الناس أنه صحيح ، فشاع بينهم هذا النطق – بالجر – وحولوه إلى اسم هكذا : عبد اللاه. ينطقونه بكسر الدال دون عامل من عوامل الجر ، ويضيفون ألفا في كتابته تنحرف بمعنى اللفظ ، وهذا لا يجوز شرعاً، لأن (لاهٍ) اسم فاعل من الفعل لها ، يلهو = لعب، يلعب ، ودخلت عليها أل التعريفية فصارت اللاهي. وحذفت ياؤه فلا يصح أن تكتب هكذا البتة ، والصواب أن تظل كتابتها ( عبد الله) حتى لو نطقت مرققة.

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • من أجمل الكتب 🌨🤍🤍

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • بروحها التي ضاعت في الطريق، لا بأس.

    ‫***

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • فسارت لا تشعر بشيء، فقط تسير أمامها وحسب تاركة قلبًا ظل هناك في حديقة المسرح الوطني غير عابئة بما سيحدث له وكأنها تعلم جيدًا بأن الأزهار ستقوم بدفنه بينهم ولن تسمح لألبرت بأخذه مجددًا، غير عابئة بتلك المشاعر التي قُتِلت

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • بترت عبارتها تنهيدة عميقة وهي تستدير صامتة يعتري الفتور عينيها لتتلون الأزهار بدموع وتعلن السماء حدادها على حب قد أُجهِض في تلك الحديقة وتبكي الموسيقى لأن قنديلها المنير انطفأ،

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • رغم عشقي للألوان إلا أنني أعرف أن الألوان لا تصنع شيئًا، الألوان فقط تزين.

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • ولون الفراغ في تلك الورقة الفارغة لون، ولكني أؤمن بأن اللوحة تتشكل في ذهنك لا على ورق وليست بألوان، اللوحة فكرة والفكرة لا تهتم بالألوان التي تزينها بل بمحتواها بينما الورقة البيضاء الفارغة بلا فكرة ليست لوحة ليست شيئًا، رغم عشقي للألوان

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • أخبرني أحدهم أن اللوحة التي بدون ألوان لا تُسمى لوحة فحتى لون الرصاص لون

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • الألوان تعبر عني، كل لون من هذه يتحدث إليّ بشيء، في الوقت الذي لم يكن لي فيه رفيق كانت الألوان تحادثني دومًا، بعضها أخبرني عن المعاناة التي قدمتها له الحياة

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • ‫ نظرت له نظرة جامدة، كادت الدموع تملأ مقلتيها كما يبكي قلبها الآن ولكنها ظلت ثابتة وصامتة فقط تنظر إليه، ظهرت علامات الاستفهام على وجهه، لم يكن يتوقع ردة فعلها، أخذ يفسر ملامحها عله يفهم شيئًا ولكن لم يقابله سوى الفتور!

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • أؤمن بأن المواهب لعنة، دائمًا تكتشف موهبة دفينة بك بعد تجربة وجع لا بأس بها، تطفو المواهب على سطحك عندما تغادر روحك، فتجد ذاتك تمتلئ بالشغف لشيء ما، تجد أن تلك الموهبة هي من خبأتك من نيران ..

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • ‫ أحب الألوان كثيرًا، لُعِن قلبي بحُبِها رغم أنني أمقت الرسم كثيرًا، أصابت عائلتي لعنة القلم من كل جانب، كانت تكتب هي والآن أنا أرسم، لم يفارقنا القلم ليوم..

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • ‫ تجلس أمام اللوحة وتمسك بالألوان ثم تبدأ بإكمال تلوينها، نظرت إلى اللوحة بحزن وهي تتمتم بكلمات تكاد الألوان أمامها تسمعها: ‫ - يوما ما ستعودين حتمًا أو سأذهب إليكِ، الظلام داخلكِ ظهر جليًا على نجمتكِ لكن لا بأس، أحب ظلامك..

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • ثم نظرت إلى اللوحة مرة أخرى وكأنها تبحث بها عن شيء ما، تخاطب أحدهم بها تطلب منه بأن يخرج منها، رغم أن اللوحة لا تضم سوى ألوان ولكن بالتأكيد إحدى هذه الألوان يمثل أحدهم الذي تخاطبه، ذهب ذهنها سريعًا إلى الألوان أخذت تفكر بألوان اللوحة..

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

  • “كنت سندريلا في نفس الوقت الذي كانت ساعتك فيه الثانية عشر دائمًا فلم نلتقِ..”

    مشاركة من Sedra ، من كتاب

    شتاء نرفيليا

1