اقتباسات عبدالرحمن حجاج

‏مَتى يَشتَفي مِنكَ الفُؤادُ المُعَذَّبُ‏ ‫ ‏وَسَهمُ المَنايا مِن وِصالِكِ أقرَبُ‏ ‫ ‏فَبُعدٌ وَوَجدٌ وَاِشتِياقٌ وَرَجفَةٌ‏ ‫ ‏فَلا أنتِ تُدنيني وَلا أنا أقرَبُ‏ ‫ ‏كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها‏ ‫ ‏تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ‏ ‫ ‏فَلا الطِفلُ ذو عَقلٍ

في الماضي أقسمتُ أن أُصبح طائرًا فسقطتُ، أقسمتُ على أن أكون مُحاربًا فخسرتُ، أقسمتُ على أن أُصبح وحشًا أُسطوريًا أنفث النيران وأحرق كل شيء فأحرقتُ نفسي بنفسي، حتى حينما أقسمتُ على أن أُصبح دودة قَز تتشرنَق لتُصبح فراشة، حطمني الناس

وظيفة الفن هي تقديم المواساة لمن حطمتهم الحياة، وظيفة الفن هي إن تخلق من ضلوع أحزاننا البدايات الجديدة التي تليق بقلوبنا الهشة… ‏

في طفولتي عشت كثيرًا مع الألم حتى أصبح جزءًا لا يتجزأ من تكويني…

كل باب أفتحه معتقدًا أنه باب الهروب يسحبني إلى عشرات الأبواب الأخرى؛ فأشعر بالضياع والوجع

بصراحة لا أعرف معنى اقتباس لكن في مفهوم الذي اعرفه اكتب شيئا

اشتهر بشدة خوفه كان يشاهدهم كل منهم يكيد لآخر جزارين لا يرحم أحدهم الآخر كل هذا كان مصرح به لم يوفره احد

يقولن القانون اكثر شئ أعجبه من يحفر حفرة لاخيه يقع فيها

ومع ذلك بعض الأحيان لم يقعو

يتسائل لماذا ،ماذا تقول لم يجرأ على احد ان يسأل

بدأ لا يعرف أين يذهب يسبح او يطير او يتسلق

يزحف و،و،و،و،و،و،و،و.

أنا مجموعة من التفاصيل الغريبة، ممزوجة بخمسة وثلاثين عامًا من الخبرة الحياتية التي قد تكون غير مفيدة أو غير مثمرة على الإطلاق، القليل من الشعر الأبيض، الكثير من الحزن وعدد يصعب حصره من القصص والحواديت،

ملعون بالاعتياد، ملعون بعدم قدرتي على الوصول إلى الذروة في أي شيء، ملعون بكوني شخصًا‏ expired‏، لا تفوح مني رائحة العفن ولكن الأفضل للآخرين عدم استخدامي… ‏