كوابيس قبل النوم 1 : البداية - عبدالرحمن حجاج
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كوابيس قبل النوم 1 : البداية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

أنا هو أنا، ملعون بعدم الاكتراث، ملعون بالاعتياد، ملعون بعدم قدرتى على الوصول إلى الذروة فى أى شىء، ملعون بكونى شخصا EXPIRED، لا تفوح منى رائحة العفن ولكن الأفضل للآخرين عدم استخدامى.. وفوق كل هذا.. ملعون بكوابيس الصحو التى تلتهمنى ببطء مخيف..
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 82 تقييم
616 مشاركة

اقتباسات من رواية كوابيس قبل النوم 1 : البداية

❞ عزيزي ثيو، ‏

⁠‫‏لماذا نحب؟ لماذا نربط أرواحنا وقلوبنا وسعادتنا بأشخاص غير ثابتون، حتى مشاعرهم غير ثابتة، وجودهم معنا في حياتنا دومًا مقترن بشيء، وفور إن ينتهي هذا الشيء، نراهم يبعدون ويختفون من حياتنا رويدًا رويدًا، مثلهم مثل الضباب ❝

مشاركة من Tamer Azzam
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية كوابيس قبل النوم 1 : البداية

    83

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    Abdelrahman Haggag

    كوابيس قبل النوم

    كنت فاكرة اني معايا كتاب عادي شوية رعب على أكشن على جريمة وخلاص

    لكن للمرة الثالثة يؤكد الكاتب انه حقيقي مختلف و الكتاب عبارة عن تشريح مفصل لحالة نادرة من حالات علم النفس من اضطراب الهوية التفارقي

    قدر الكاتب يقنعني ان الطبيب النفسي يعالج صديقه ضابط الشرطة مما الم به من ضغوط نفسية و الفنان الذي كان يشعر بالوحدة و حنين التي كانت ترسم يوميًا لوحاتها داخل مركب 🛶 يسبح بها في بحيرات الفيوم و ريماس التي كان يسعد لإسعادها و رضائها

    رسائل فينسينت ڤان جوخ لأخيه ثيو و ما تحمل في طياتها من أسرار لحياته التي إنتهت بالانتحار ومدى تماشيها مع حالته

    ان تجد نفسك تهرب للنوم خوفًامن كوابيس صحوك المرعبة

    ان تعتقد نفسك الأذكى و الأدهى و الأمكر ثم تجد نفسك الضحية الساذجة لمكر وانتقام الأنثى

    حقيقي الكتاب فيه إبداع و إلمام بالحالة و المراجعة بصورة دقيقة

    اقتباس:أكتب لكي أرتاح أكتب لكي أظل على قيد الحياة

    النساء يرتدون الساعات ولا يجيدون قراءة الوقت

    بعض الأشياء تحدث لأنها يجب ان تحدث لا لسبب محدد

    مافيش حد اتجرح وصبر وطلع من بعد صبره انسان سليم

    صفقت لها لإنها حاربتني بنفس أسلحتي

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ☠️️اسم الكتاب : كوابيس قبل النوم ١ - البداية

    ☠️️اسم الكاتب : عبدالرحمن حجاج

    ☠️️نوع الكتاب : غموض/نفسي /اجتماعي

    ☠️اصدار عن : دار الرسم بالكلمات

    ☠️️عدد الصفحات : ١٨٤ على أبجد

    ☠️️التقييم : ⭐⭐⭐

    🔺️ عن الرواية /

    يونس ليل الطبيب النفسي الشهير الذي يعالجهم بنمط مختلف في عيادته لن تجد شيزلونجاً تتمدد عليه ولكنك بالرغم من ذلك ستشعر بالكثير من الأريحية وستفضي إليه بكل ما بجعبتك من أسرار فهو ماهر في جعلك تصل إلى أعماق أعماقك لتحكي أدفن أسرارك .

    مع أربعة مرضى نفسيين يسرد علينا في مشاهد غي رمتصلة كل واحد منهم بمعضلتة النفسية ، ومشاكله التي جعلت حياته جحيم لاتطاق بين شريف باشا ، كنزي ، حاتم ، تيا تجدنا نتنقل بين الفصام ، الخيانة، الوحده والألم ، الغدر وعدم الشعور بالأمان ...

    فنحن هنا في رحلة بين العديد والعديد من الأمراض النفسية معرفة تعريفاً علمياً دقيقاً في محاولات لمعالجتها ...

    لتتحول الروايه لصراع مخيف بين النفس البشريه في مفاجأة غير متوقعة فما علاقه جميع الابطال ببعضهم البعض ؟

    هذا ما سنعرفه ونحن نمسك بكل خيوط الشخصيات واحداً تلو الآخر .

    🔺️اللغة والسرد /

    جائت الرواية بلغة فصحى سردا عامية مصرية حواراً ، لتكون سهله كأنك تشاهد فيلما عربياً ملئ بالمشاهد

    والمشاعر والفلاش باك ... ( وان كنت افضل لوكانت كلها فصحى فالكاتب اجادها ) .

    🔺️الشخصيات /

    -نجح الكاتب في جعلي اتعاطف مع شريف وكلي شغف لمعرفة ماحدث له ، وكذلك كرهي كنزي لتبريرها الدائم للخيانة .

    - واستفزازي مع تعاطفي من يونس في كثير من الأحيان .

    🔺️ الحبكة /

    كنت أشعر اني في لغز مكون من الكثير من القطع اسعى لتجميعها مع تقليب كل صفحة ، اجاد الكاتب التلاعب بعقلي والتنقل من شخصية للأخرى بسهولة وذكاء ، فالروابة تحمل حبكة قويه لآخر صفحة فيها .

    🔺️النهاية /

    جائت مفاجأة وغير متوقعة مليئة بالكثير من الغموض الذي يحتاج لإيضاح وهو غيؤ مقصود ل او مقصود ربما إكمال باقي السلسلة ...

    وان كنت توقعت من نصف الرواية شريف ويونس

    دون حرق للأحداث ...

    🔺️ السلبيات /

    - كثير من الإسهاب في وصف لوحات فان خوخ ، كثير من وصف المشاعر الذي جعلتني امر عليها بعيني فقط دون اهتمام .

    - هناك ثبات ودقه في بعض الوصف الشاعري المرتب الذي لايملكه مريض نفسي بكل هذه الدقه .

    -النهاية تحولت لصالح يونس على عكس سير الاحداث بلا منطقية .

    - لم اندمج مع رسائل ثيو وفينسنت وان كتت فهمت دورها فالنهاية .

    🔺️ الغلاف /

    مثير للإنتباه به الأرنب رفيق الرحلة في الرواية لم افهمه من الغلاف ولكن عرفت قصته بين صفحات الروايه ووجدت الغلاف ملائم جدا ، اما بالنسبة لإسم الروايه فبلا شك هو الاقوى .

    🔺️الإقتباسات /

    ❞ ‏ كل باب أفتحه معتقدًا أنه باب الهروب يسحبني إلى عشرات الأبواب الأخرى؛ فأشعر بالضياع والوجع . ❝

    ❞ ‏ أنا العدو الأكبر لدى نفسي، لا أؤذيها حقًا؛ ولكني أيضًا لا أنفعها ❝

    ❞ ‏ أتعرف ما الذي يستطيع تحريرنا من هذا السجن؟‫ العاطفة القوية الحقيقية؛ الحب بقوته السحرية، يمكنه ذلك… ولكن… ما هو الحب يا ثيو؟ ومتى سنتأكد إن كان هذا الحب حقيقيًا حقًا… أم مثله مثل الخيالات الدائمة..❝

    🔻في النهاية انا متشوقه لمعرفة

    باقي الأحداث في الأجزاء القادمة ...

    بلا ادنى شك ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    . رواية شاعرية بديعة عن ألم وصراعات المرض النفسي .. سوداوية الطابع تتقصى حياوات عدد من الأشخاص (ممن يعانون مشاكل نفسية ) وبالمثل حكاية طبيبهم النفسي (حتى تتكشف حقيقة شخصيات الرواية ) وكلها حياوات وسمت بالكآبة والأزمات النفسية والماضي الجاثم على حياتنا الحاضرة سواء كان ذلك قصة حب فاشلة او محاولة اغتصاب او حالات فقدان - ولعل هذا ما قصده الكاتب من عنوان الرواية . فكوابيس ما قبل النوم هي حياتنا ذاتها التي باتت كابوسا ممتدا لا يقطعه سوى النوم . أعجبني كثيرا أسلوب الكاتب في بناء الرواية . فإضافة إلى الأسلوب السلس والمزج بين الفصحى والعامية حين تتحدث شخوص الرواية - تعمد الكاتب ان تكون الفصول قصيرة متتالية تكشف جوانب مختلفة لكل شخصية دون التزام بسياق زمني مرتب ، وكانها ومضات كاشفة في كل فصل تماهي طريقة حكي المريض لطبيبه النفسي ما يرد على خاطره دون التزام بخط منسق. كذلك جاء شرح الكاتب في مواضع مختلفة لفروق وتفاصيل الأمراض النفسية المختلفة لتبين مدى المام المؤلف بها وبما يليق بكون بطل الرواية طبيب نفسي .. ايضا تحفل الرواية بالعبارات والخواطر الحساسة التي تنضح برقة المشاعر وعمقها والجديرة بالاقتباس كونها تمس القلب مباشرة .. بالتوازي، أعجبني كثيرا خط رسائل فان جوخ مع أخيه ، والتي تضفي طبقة إضافية من السوداوية متعلقة بحياة فان جوخ المترنحة ذات الصراعات النفسية العديدة ، لكنها تعكس في الوقت نفسه ذات ما تمر به شخصيات الرواية من اضطراب وتشاؤم العقل والروح .. في المقابل لم تعجبني لحظات الكشف التي جاءت في الثلث الأخير من الرواية وشعرتها مفرطة في الشرح والتفسير المقحم وفي عجلة كشف الأوراق بدلا من التلقائية والبناء التصاعدي المحكم الذي اتسمت به فصول السرد الأولى . .. كدلك هناك اخطاء تحريرية ونحوية بسيطة لم توثر على استمتاعي بالسرد لكنها تحتاج لمراجعة .. في المجمل هي رواية شديدة الشاعرية لكنها ايضا سوداوية مقبضة خاصة إذا ما رايت شخصك في كل او بعض فصولها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية عظيمة واعجبتني جدا وتويست غير متوقعة وتجسيد رائع لمرض اضطراب الهوية التفارقي عجبني الصدمات الي في نهاية الرواية وعجبني اقتباسات كتيرة قمت فعلا بنشرها تقييمي ٨ من ١٠ واكيد اكمل الجزئين الباقيين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حلوة جداً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    hwueg4

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون