اقتباسات لبنى طاهر

مفيش (لازم أوصل) مفيش (قيمتى باللي حققته) قيمتك الحقيقية هي ذاتك، أخلاقك وروحك، ذاتك هتلاقيها بالكيف مش بالكم ,المعيار الحقيقى هو حقيقتك انت، متجلدش نفسك لو لحد دلوقتى ملقتش الحاجة اللي بتحبها ومعرفتش انت عايز ايه، متنتقدش نفسك عشان اللي حواليك سابقين، انت في طريقك والأهم من الوصول انك فعلا تختار الطريق الصح من الأساس لان في طرق مفيهاش رجعة…

ذاتك هتلاقيها في الرحلة مش في واجهة وصولك، اوصل لروحك لأن روحك هي ذاتك ويادوب أحلامك جزء بسيط منها وتحقيقها من عدمه مش هيقيمك، اللي هيقيمك هو مدى نقاء روحك وسلامك الداخلي، شد فيشة دماغك عن تقييم ذاتك بمبدأ الكم مش الكيف، لأن الوصول لسلامك الداخلي هو أعظم وصول.‏

اسلوب رائع مبهج بسيط يصل الى قلب القارئ

‫ ‏انت مش محتاج تثبت حاجة لحد ولا اتخلقت عشان توصل, انت اتخلقت بس عشان تسعى.

هي حياتي ساحبها ساعيشها ولايهمني ريك فيها

It's my life, I will love it, I will live it, and I don't care and don't see you in it

(ينشأ المرض النفسي عند فقد الإيمان بجودة العلاقات الإنسانية).‏

" الإيجابية السامة بتتطلب من صاحب المشكلة انه يكون ايجابى بالرغم من أي تحدى وصعوبات هو بيمر بيها وبتجبرهم بصورة غير مباشرة انهم يبطلوا التعبير عن مشاعرهم أو عن طلب دعم اجتماعى من اللي حواليهم "‏

‏"اظهر كما أنت وكن كما تظهر" جلال الدين الرومي.‏

تخيل صايم وجعان وعديت من قدام كبابجي ريحة الشوي اللي على الفحم طيرت عقلك منك وخلتك تسمع صوت الأذان اللي فاضل عليه لسه ساعة، وبطنك طلعت صوت أزيز الجوع، وتخيلت نفسك بتاكل الكباب مع سلطة الطحينة في عيش بلدي سخن،

أكيد حصل شوية تغيرات في شخصيتى وفي طريقة تفكيري، ودي حاجة طبيعية جدًا وكنت مهيأة نفسي ليها، لأن مافيش حد بتعدي عليه الأيام من غير ما تغير فيه بس اللي دايمًا كنت بحاول أعمله وأشجع الناس عليه، إننا نحافظ على الحلو اللي جوانا مهما الظروف اتغيرت و مهما الناس بقت وحشة من حوالينا.

«الله يعطيك العافية»، هيرد عليك ويقول لك: «تحرقك أنت إن شاء الله»، لأن العافية في المغرب مش معناها الصحة لأ معناها النار

‏يسير ذو الحاجات خلفك خضعًا … فإن أدركوها خلفوك وهرولوا‏

‫ ‏وأفضلهم من إن ذكرت بسيئٍ … توقف لا ينفي وقد يتقول‏

‫ ‏فلا تدع المعروف مهما تنكروا … فإن ثواب الله أربى وأجزل‏

«أشعر بخيبة شمعة ضحت بنفسها لتضيء غرفة أعمى

ساعتها الشيخ متولي الشعراوي، قال له طول ما الهجوم على شخصك لا تُبالِ، لكن أول ما يكون الهجوم على الدين فهب كالأسد، وقال له كمان ربنا بيدافع عن المؤمنين.‏

«اقبل من الناس ما تيسر، ودع من الناس ما تعسر، فإن الناس كالزجاج ما لم ترفق به تكسر»

كتر الطبطبة بيعلم الاستلام.

السعي هيقتل الخوف والاستمرارية هتقتل الفشل وهوصل لنهاية الحلم