اقتباسات سيرغي ن. لازاريف

فإن جميع الديانات تنص على أن الغاية من خلقنا هي معرفة خالقنا.

في حياتي، كانت لدي ميول متعددة، أهمها حبُّ الفلسفة ومعرفةُ الكون

ضعي يديكِ فوق ركبتيك، واشكري الله ذهنيًّا على إعطائك ما هو لذيذ

بينما يجب أن تكون أولى مشاعر الحب متجهةً نحو الله.

أتذكر قول أحدهم: «إن الله أجلُّ من محنةٍ لا جدوى منها». ولذلك فإنني على مدى الخمس وعشرين سنة الأخيرة أنظُرُ إلى أيِّ وضعٍ على أنَّه ارتقاءُ درجةٍ في فهم العالم.

ما هي المصلحة الأنانية؟ إنّها تعلّقٌ شديدٌ جدًّا بالمغريات الأرضية، لدرجة التنكر للروح المقدسة(1)، أي التخلي عن الاستقامة، والكرامة، والمحبة.

تذكرت أن التفكير المصلحي والأنانية عبارة عن برامج لتدمير العوالم الأُخرى.

المحيط بك: للبشر والحيوانات، والنباتات والزهور. وردّدي: إنني أحبُّ نفسي، وأحبُّ الناس، وأحبُّ الأرض، وأحب الكون، والله. عندها ستتطهر روحك من العدوانية وستغدين سليمة».

المحيط بك: للبشر والحيوانات، والنباتات والزهور. وردّدي: إنني أحبُّ نفسي، وأحبُّ الناس، وأحبُّ الأرض، وأحب الكون، والله. عندها ستتطهر روحك من العدوانية وستغدين سليمة».

عندما تنهضين في الصباح، تمنَّي الخيرَ لكل العالم

بقدر ما يتأتى المرض عن العدوانية، فإنه يتم علاجه بتطهير الروح عن طريق التوبة، والإنسان الذي يشعُرُ بالحبِّ في أعماقه يكون سليم الجسد، وسعيدًا. يجب أن تزرعي باستمرار محبة الناس في نفسك

إن كنتَ تَعتبرُ أنَّ ما يحدث هو السبب، فإنك لن تقدر على التخلّص من مشاعر الاستياء. إنّ أيَّ انزعاج يصادفكم لا يعتبر سببًا ولكن نتيجة. يكمن السبب في عدم احتمال روحك، التي تتطهر من خلال الإزعاجات. وكردّةِ فعلٍ على ذلك

إن كنتَ تَعتبرُ أنَّ ما يحدث هو السبب، فإنك لن تقدر على التخلّص من مشاعر الاستياء. إنّ أيَّ انزعاج يصادفكم لا يعتبر سببًا ولكن نتيجة. يكمن السبب في عدم احتمال روحك، التي تتطهر من خلال الإزعاجات. وكردّةِ فعلٍ على ذلك

لقد كان ذلك بمثابة تغيير جذري في وجهات نظري. لقد تبيّن أنّ تعلُّقي بما هو أرضي، من شأنه أن يؤدّي للمزيد من الضّرر للشخص المتعلَّق به، كما هي الحال بالنسبة لي أيضًا. وكما اتّضح فيما بعد، فإنَّ التعلُّقَ يمكن أن

⁠‫- «وهذا جوهر المشكلة. لديك ميلٌ للتعلُّق بالآخرين، وأنت بذلك تسبب لهم الأذى. انظر: هذا جسم الإنسان، وهذا هو الحقل، وهو عبارة عن بُنى روحية. في هذا الحقل بالتحديد يوجد نظامُ حمايةٍ ضِدَّ الأشياء غير السّارّة للشخص. وعندما تفرطون بالتعلق

عندما أُوضحُ للمرضى أنَّ لديهم برامجَ لتدمير شيء ما، فإنني غالبًا ما أتلقّى جوابًا بأنهم على العكس يحبُّون ذلك الشيء جدًا، عندها أكون مضطرًا لأن أبيِّنَ لهم أن التعلُّقَ الشديد بشيء ما، ليس أقل فتكًا من الكراهية. فالتعلُّقُ المُفرِطُ يُولِّدُ

توجيهَ روحِك بالمسار الصحيح، بقدر ما تغدو بصحَّةٍ جيدة.

بقدر ما تعبُدُ اللهَ في حياتِكَ، وتعيدُ

بدأت طريقتي كنظام للدفاع الذاتي من الإصابة بالعين أو من الأذى. قَدَّرتُ أنّه يتوجّب عليَّ النفوذُ عن بُعد إلى الشّخص الذي يصيب بالعين وتقييم قدراته، ومن ثم وضع وسائل الحماية. بعد ذلك اتّخذت قرارًا، وإلى الأبد، بألّا أردّ على العدوانيّة

كلما وضَعَت الحياةُ الإنسانَ في مواقفَ أكثر صعوبة، قَوِيَ توجُّهُهُ نحو الله.