❞ الألم.. تلك الكلمة الدُنيوية بأحرفها القليلة ومعانيها المضنيَّة،
فها هو الألف يقبل علينا بأنينه وأوجاعه، وأنتِ يا لامُ تترجلينَ نحو بساطكِ بلا وعيٍ ولا رحمة، وختامك ميمٌ.. ويا له من ختامٍ! يسدل ستائره على الموت البطيء الذي يجتث المشاعر بابتسامة خنجرٍ ❝
المؤلفون > شيرين شحاتة
شيرين شحاتة
188 مراجعة