المؤلفون > ستيفان تسفايج > اقتباسات ستيفان تسفايج

اقتباسات ستيفان تسفايج

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ستيفان تسفايج .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

ستيفان تسفايج

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • وهذا الإقبال على واردات الهند جعل أسعارها باهظة، حتى إنّ البهار، الذي نجده الآن في كل مكان، كان يباع بالحبة الواحدة، ويساوي وزنه فضة! وكانت قيمته المادية عند بعض الحكومات كقيمة المعادن الثمينة، فيدفعه الناس ثمناً لأراضٍ يشترونها، أو بائنة للعروس! بل كانت الحكومات تتخذه أساساً لميزانية وارداتها، وكان الناس يصفون الغني في تلك العصور بأنه «كيس بهار!» وكانوا يزنون الزنجبيل وقشر البرتقال والكافور بميزان الصيادلة أو الصاغة بعد أن يحكموا غلق الأبواب والنوافذ، لكيلا تعبث نسمة من الريح عابرة بالمسحوق الثمين فتضيع منه ذرات!

    مشاركة من هاني ، من كتاب

    ماجلان قاهر البحار

  • وكذلك كان الصيادلة الأوروبيون في حاجة إلى «العقاقير الهندية» كالأفيون والكافور والصمغ، وقد علمتهم التجارب من زمن بعيد أن عملاءهم قد يشكون في فائدة أيّ بلسم أو دواء لا تكتب على زجاجته بالحروف الزرقاء عبارة «وارد من الهند»، أو «وارد من بلاد العرب»، ذلك لأن كل ما هو شرقي في ذلك الحين كان خليقاً أو يبهر عقول الأوروبيين ويعمل في نفوسهم عمل السحر، إما لبعد الشقة بينهم وبينه، وإما لندرة ذلك الشيء الشرقي وغرابته عندهم، وقد يكون ذلك أيضاً لارتفاع ثمنه.

    مشاركة من هاني ، من كتاب

    ماجلان قاهر البحار

  • فما كان المشروع إلّا استئناف الفكرة الأولى التي أفضى بها سراو إلى صديقه ماجلان، فكرة البحث عن طريق يصل بين البرتغال وجزر التوابل، من الغرب لا من الشرق، فلا يطوفان حول أفريقيا، بل يدوران حول أمريكا،

    مشاركة من Bassant Basiony ، من كتاب

    ماجلان قاهر البحار

  • فكل سفينة تقلع من الشرق إلى الغرب، ومن الشمال إلى الجنوب، ومن الهند إلى الصين، ومن جزر ملوك إلى بلاد العجم، تجتاز مضيق ملقة، وتلقي مراسيها في ميناء المدينة التي صارت مستودعاً يتبادل فيه التجار مختلف السلع.

    مشاركة من Bassant Basiony ، من كتاب

    ماجلان قاهر البحار

  • والمحيط الهندي أمام أية تجارة أجنبية، بحيث لا يخفق بين الشرق والغرب غير علم واحد: علم البرتغال!

    مشاركة من Bassant Basiony ، من كتاب

    ماجلان قاهر البحار

  • في طريق الهند، وإنشاء مراكز برتغالية مكانها، والسيطرة على جميع المضايق من جبل طارق إلى سنغافورة، وإغلاق البحر الأحمر والخليج الفارسي

    مشاركة من Bassant Basiony ، من كتاب

    ماجلان قاهر البحار

  • ذلك هو الأسطول الذي أُعدّ لغزو الشرق، وقد منح الأميرال فرانشسكو الميده لقب «نائب الملك للهند»، وأشرف على إعداد العمارة أول ربابنة البرتغال، فاسكو دي جاما، الملقب بأمير بحار الهند وكانت الخطة المرسومة تقضي بتدمير جميع مراكز التجارة

    مشاركة من Bassant Basiony ، من كتاب

    ماجلان قاهر البحار

  • وأشهر هذه الكتب، الكتاب الذي نقدمه اليوم للقراء، و«ماري أنطوانيت»، و«ماري استيوارت» ملكة اسكتلندا، و«فوشيه» و«بلزاك» و«غاريبالدي».

    مشاركة من Bassant Basiony ، من كتاب

    ماجلان قاهر البحار

1