اقتباسات أحمد محمد علي

«القيود هي قيود حتى لو كانت من ذهب»

«القيود هي قيود حتى لو كانت من ذهب»

«احتفظ بكنوزك، أنا أستحق أكثر من كل ذلك.»

«احتفظ بكنوزك، أنا أستحق أكثر من كل ذلك.»

«احتفظ بكنوزك، أنا أستحق أكثر من كل ذلك.»

«احتفظ بكنوزك، أنا أستحق أكثر من كل ذلك.»

صعدت، مباشرة إلى القمة

‫ تمتعت بالجرأة، حصلت على المجد

‫ ذهبت المسافة، والآن لن أتوقف

أخذ خالد يعبث دون هدف بالجهاز الذي أصبح تحت سيطرته، حتى نبهته برامجه بتنشيط برامج تتبع على شبكة الواي فاي، ومحاولة السيطرة عليها.

❞ أما أكثر ما يثير غضبه هو أن اسمه سيستبدل عندها وفي دائرتها المقربة إلى الـ«Ex»! شاب مثله يعمل في منصب مرموق وينتمي لأسرة راقية، لا يعيبه سوى أنه أحب فتاة أنانية مرفهة مثل هايا، يتحول إلى حرفين تجنبًا لذكر اسمه! ❝

❞ أخبرها حبيبها الأول أنها جميلة كزهرة تشرين. تذكر جيدًا حرارة وجنتيها وسعادتها وهي تسأله كيف تبدو هذه الزهرة.

⁠‫-بيضاء كقلبك النقي. ❝

سند الإنسان قلبه، لو أبقاه نظيفًا لبقيَ واقفًا إلى الأبد لو عمَّره بالمحبَّة لصنع السقف والعائلة والسَّند وسند الإنسان عزيمته وقوَّة إرادته ومدى السعادة التي يُقرِّر أن يكون عليها غير هذا، كل المتبقي عناصر مساعدة، حتى العائلة! فقد علَّمتنا الحياة

❞ ريم الألفي، يكفي أن أقول إنها فتاة إسكندرانية، ينشغل البحر بصفاء عينيها حتى يفيق على اصطدامه بالصخور، تغازلها نسمات الصيف؛ فتلمس شعرها الناعم ليصبح أكثر فتنة، متهاديًا، ناشرًا رائحته المثيرة لسعيدي الحظ المارِّين جوارها. ❝

❞ فإذا كان الموت قادمًا لا محالة فلأمت بصحة جيدة ❝

❞ أمقت القاهرة. مدينة تذكرني بالمُنتَج النهائي من محاولاتي لطهي الطعام؛ لا لون لسمائها إلا ما للأتربة من لون، وأجزم بأنه لو كان للأرواح أشكال؛ لفاز أهلها بتنويعات من قبعات فِطر عيش الغراب. ❝

الخيارات ليست بالكثيرة عندما لا يكن أمامك سوى انتظار موتك البطيء!

هاكذا‌نحن‌البشر‌عندما‌ينتهي‌الوقت‌نشعر‌بندم‌بعد‌فوات‌الاون.

جدواه مع الكثير من الأقارب، لكن واجهتني مشكلة الحاجة للمال؛ فاقترحت بيع بيتنا القديم..

‫ دون الخوض

❞ سأكتب للبحث عنه! ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#رسائل

فلنقل اختصارًا إنني أصبحت مُكلفًا بعدة مهام، وأعني مُكلفًا لأنه لم تكن لدي أي خيارات أخرى، ولا بعض المكافآت لإثارة مطامعي، أعتقد أنه يقوم معي بالتطبيق العملي لسياسة ناجحة في عالمه… سياسة العصا والحية!

أكبر عيوب الخطابات أنك لا تستطيع الحصول منها على إجابات لما قد يخطر ببالك أثناء قراءتها، فقط تقف لتتلقى تسديدات المُرسل حتى يصمت للأبد، وتبدأ بعدها في التساؤل دون أي رد.