دعني ياسيدي أضعك قمراً في سمائي
دعني أجعل من عينيك مصابيح
تنير مدينتي فأنت النور النابع بين أضلاعي
عندما يبحثون عنك
لن يتخيلوا أنك السماء....الشمس
القابعة أمامي
يتحدثون عنك
قالوا لي كفى حباً
كفى عشقاً .....كفى .....
أقول لهم
كيف أتخلى عن ضوء عيوني
عن مدينتي وموطني و جبالي
كيف للريح أن تهدأ ثورتها أمام جداري
كيف للبحر أن لا يحرك أمواجه للسفن
وهي تعوم من دون بحار
المؤلفون > روبين نورود
روبين نورود
77 مراجعة