المؤلفون > مروة أحمد رشاد > اقتباسات مروة أحمد رشاد

اقتباسات مروة أحمد رشاد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مروة أحمد رشاد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

مروة أحمد رشاد

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • إلى أين توجه الرسائل..!؟

    ـ بلا وجهة، إلى المجهول.

    ـ كسفينة تبحر في بحر من التيه لا شطآن له..!

    ـ فهل ترسو السفن بلا شطآن؟ وهل ترسل الرسائل إلى المجهول..!؟

    ـ لیس كل من يرسل يرسل لمعروف ، وليس كل من يبحر يبحر إلى وجهة..'

    مشاركة من Marwa Ahmad ، من كتاب

    رسائل بالحبر الأسود

  • الرساله الخامسه ( 31 ) يناير :

    گن ممتناً لكل الألآم والصدمات التي جعلتگ تُدرك حقائق اعماگ عنها الرخاء طويلاً كُن ممتناً لحُزنك . .

    مشاركة من Marwa Ahmad ، من كتاب

    رسائل بالحبر الأسود

  • المنتصف مؤلم دائمًا كحديقة من الشوك، السير مؤلم والوقوف مؤلم؛ تجد نفسك ولا تجدها، تعرفها ولا تعرفها، تحب ولا تحب، تتعلق ولا تتعلق، تريد ولا تريد، تملك الحق ولا تملكه، تثق ولا تثق؛ الأمر أشبه أيضًا بالوقوف على الزجاج؛ يجعلك تنزف على أية حال؛ تتشبث وتخشى أن يكون وهمًا فتخسر، وتخشى أن تفلت يدك وتخسر أيضًا؛ المنتصف من الأشياء الأكثر بشاعة..

    الداء والدواء

    مشاركة من Marwa Ahmad ، من كتاب

    رسائل بالحبر الأسود

  • ما زال هُنا.. لا يمضي، يؤلمني ويجرُّني إلى القاع من جديد؛ لا يتركني ولا يرحل عني؛ ذاك اللئيم ذاته؛ لا أحد يدركهُ، لكنه ما زال هُنا. أُقسمُ!..

    لا يمضي؛ ما زال هُنا

    مشاركة من Marwa Ahmad ، من كتاب

    رسائل بالحبر الأسود

  • وأن الله قد أحاط بكل شيءٍ علما؛ يعلم حزنك وألمك ويرى تخبطك وشتات روحك يسمع أنينك ويرى عجزك ودموع عينيك، الجأْ إليه واهرع إلى بابه ولن تعود خائبًا أو خالي الوفاض أبدًا..

    يقين

    مشاركة من Marwa Ahmad ، من كتاب

    رسائل بالحبر الأسود

  • حاولت أن أشرح كثيرًا أنني أحترق لسبب حتى أنا أجهلُه؛ ولكن لم يفهم أحدٌ؛ لذا مالم تفهم احتراقي فدعْ رمادي وشأنَه؛ دعْ رفاتي بغيرِ ألمٍ أرجوك..

    -أيُّهما أكثرُ صعوبة؟

    مشاركة من Marwa Ahmad ، من كتاب

    رسائل بالحبر الأسود

  • من المضحك المبكي حين تكون فاقدًا للطمأنينة، ويأتي مَن يعيدُها إليك بعد سنين عجاف مرَّت عليك.. حتى جفَّت روحك؛ ثم بعد أن تظُنَّ عجافك قد مرت أخيراً وانتهت؛ تجد الشخص ذاته يأخذ طمأنينتك معه.. ويغادر من جديد؛ وحينها تظلُّ خائفًا دائمًا من تكرار الطمأنينة وزوالها في آن واحد..

    الداء والدواء

    مشاركة من Marwa Ahmad ، من كتاب

    رسائل بالحبر الأسود

1