إن هؤلاء الذين لم يصلوا لأمانيهم يعيشون طوال حياتهم وهم يجرُّونها وراءهم، كمن رُبِطَت فيه جثة، وهو كان يجرُّ جثة أمانيه المُتعفنة وراءه في تلك الليلة.
المؤلفون > أحمد المرسي > اقتباسات أحمد المرسي
اقتباسات أحمد المرسي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد المرسي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Afnan💕 ، من كتاب
مُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
❞ إن هؤلاء الذين لم يصلوا لأمانيهم يعيشون طوال حياتهم وهم يجرُّونها وراءهم، كمن رُبِطَت فيه جثة، ❝
مشاركة من Raeda Niroukh ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
إن هؤلاء الذين لم يصلوا لأمانيهم يعيشون طوال حياتهم وهم يجرُّونها وراءهم، كمن رُبِطَت فيه جثة، وهو كان يجرُّ جثة أمانيه المُتعفنة وراءه في تلك الليلة.
مشاركة من Noha Daoud ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
هل هناك موت بقيمة حتى يكون هناك موت بدونها؟ إن الحياة ذاتها عبث بلا هدف، إنه مثل الديك المذبوح؛ يرفرف وجسده يرتد بلا إرادة منه يمينًا ويسارًا بلا غاية؛ إن ما يحركه ليس روحه، ولكن طلوع روحه!
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
إن هؤلاء الذين لم يصلوا لأمانيهم يعيشون طوال حياتهم وهم يجرُّونها وراءهم، كمن رُبِطَت فيه جثة، وهو كان يجرُّ جثة أمانيه المُتعفنة وراءه في تلك الليلة.
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
غرباء هؤلاء البشر الذين كلما نظرنا لوجوههم شعرنا بالحب والحزن في آن واحد.
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
وفي قلبه استقر حزن عميق مثل مرساة سفينة أصابها العطب.
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
إلى أي مدى من العبث يمكن أن تقودنا الهشاشة النفسية؟ إن المنحة الوحيدة التي يمكن أن يمنحها العقل لكل من فقدوا الأمل هي المقدرة على خداع أنفسهم بأمل جديد.
وعقله لا يزال يمنحه تلك المنحة. يعطيه السراب الذي يجب أن يركض وراءه. تلك الخديعة التي سيظل يتعشم فيها وإلا جُنَّ أو مات.
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
هل هكذا يصبح الحديث عن الموتى بعد مرور الوقت؟ وكأنهم ليسوا جزءًا من قصتنا! كيف نخون أحباءنا بهذه السهولة؟ ماذا سيفعلون لو أنهم عادوا ووجدونا ما زلنا نقترف الحياة؟
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
لقد جرَّب أن يلعب النطة على قوانين الدنيا بالفعل، واكتشف أنه مثل بقية البشر يحتاجون فقط لمن يلفت انتباههم لذلك، اكتشف أنه كالبقية يملك نفسية مقامر، ورغباته، ذلك الشيطان بداخله الذي يحركه، إن الجميع كذلك، من منا لا يهوى المجازفة بكل شيء لاختبار قَدَره؟!
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
لِمَ خلق الله الموت والمرض والفقر والفراق؟ أي حكمة سماوية يمكن أن تُفضي لهذا الألم وتُسفر عن هذا الكرب؟!
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
ما أشدَّ ألمه ذلك الإنسان الذي لا يجد من يخبره كم هو يتألم، إن نصف الألم يزول بالحديث عنه والشكوى منه.
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
أنا أعرف أن زمن المعجزات انتهى، ولكن جثة الأمل بداخلي تتعفن، وما زلت لا أستطيع أن أدفنها.
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
لديها كثير من عسل الأنوثة الرائق الذي لم يتجرع منه بشرٌ بعدُ.
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
أنا أقول دائمًا إن الأمنيات مثل خيول السباق، يمكن أن يعيش الإنسان طوال عمره يراهن عليها، وهو يعلم أنه سيخسر، لكنه لا يملك مع شوقه للفوز إلا أن يفعل ذلك، دون أن يفقد الأمل، إنها أمنيات كاذبة، أمنيات خطرة،لو كانت الأمنيات خيولًا كنت اشتريتها.
مشاركة من Booklovers5050 ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
إن هؤلاء الذين لم يصلوا لأمانيهم يعيشون طوال حياتهم وهم يجرُّونها وراءهم، كمن رُبِطَت فيه جثة، وهو كان يجرُّ جثة أمانيه المُتعفنة وراءه في تلك الليلة.
مشاركة من Samia Ramadan ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
إن هؤلاء الذين لم يصلوا لأمانيهم يعيشون طوال حياتهم وهم يجرُّونها وراءهم، كمن رُبِطَت فيه جثة، وهو كان يجرُّ جثة أمانيه المُتعفنة وراءه في تلك الليلة.
مشاركة من Islam ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
إن الحياة ذاتها عبث بلا هدف، إنه مثل الديك المذبوح؛ يرفرف وجسده يرتد بلا إرادة منه يمينًا ويسارًا بلا غاية؛ إن ما يحركه ليس روحه، ولكن طلوع روحه!
مشاركة من Islam ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
❞ غرباء هؤلاء البشر الذين كلما نظرنا لوجوههم شعرنا بالحب والحزن في آن واحد. ❝
مشاركة من Fatma Muhammed ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي
-
بدا صلبًا أمامه بلا مشاعر، وكأنه قُدَّ من حديد، وفكر أن هذا الرجل بلا قلب، تحدث عن الأمر وكأنه يحكي له قصة حكاها ألف مرة، وكأنه يحكي عن ألم غير ألمه
مشاركة من اسامة ، من كتابمُقَامرةٌ على شرف الليدي مِيتسي