اقتباسات نبيلة عبد الجواد

في لحظات الغضب لا تستطيع التفكير بواقعية فكل ما يأتي في بالك هو الخلاص من الشيء الذي يزعجك هكذا كانت مارلي .. تريد الخلاص، إما من ماثيو، أو من ذاتها، وكأن فلسفة الخلاص من النفس البشرية سهلة إلى هذا الحد!

كثرة الترحال أمر مرهق .. عندما تدرك أن ليس لك مكانً تنتمي إليه وقتها فقط تبدأ مهزلة الحياة، يبدأ العبء والضغط.

نا أرى بزوغ الشمس معلنًا عن انتهاء الخوف وبداية الرحيل من هنا إلى مصدر الطمأنينة بالنسبة لي

ربما لحظات العمر ليست بكافية، ربما أردت لحظات على لحظاتي حتى أستطيع فهم ما يحدث لي تحديدًا.. ربما القدر ليس منصفًا، أو ربما الحياة تكرهني إلى هذا الحد! ربما أرادت أن تتركني منبوذًا إلى المالانهاية وما بعدها.‏

❞ يبحث المرء منا دومًا عن غير المألوف، ولكن العادي أمر صعب، فقد يتناساه البعض في رحلة بحثهم عن المختلف، حتى أصبح العادي في مجتمعنا هو الشيء المختلف.‏ ❝

شيء مؤلم أن يكون حولك الكثير ولا تجد من تتحدث معه.. من تخبره عن تعبك وإرهاقك اليومي، وعن مدى ألمك الداخلي الذي تحاول إخفاءه عن الجميع.

فداخل ثنايا الآلام تولد المعجزات

"المسامحة هي الطريق الأول لشفاء الروح

"ما بين بداية الأشياء ونهايتها تكمُن الذكريات"‏

اشعر بالموت يومياً فكم هو سئ ان تكون مضر تلحق الأذى بروحك والاخرين

‫‏"ما بين بداية الأشياء ونهايتها تكمُن الذكريات"‏

رائعة حقاً ♥️

يجنننن ❤️

ولكنني أخطأت هذه المرة، الطاقة لا تعود للشخص إلا إذا أراد ذلك فعلًا.‏

في لحظات الغضب لا تستطيع التفكير بواقعية، فكل ما يأتي في بالك هو الخلاص من الشيء الذي يزعجك، هكذا كانت مارلي؛ تريد الخلاص، إما من ماثيو، أو من ذاتها، وكأن فلسفة الخلاص من النفس البشرية سهلة إلى هذا الحد!‏

إلى الخيل الذي كان يركض في الخلاء بخفة وحرية وأتت قوة تحتجزه في إسطبل صغير استعدادًا للترويض.

ما بين بداية الأشياء ونهايتها تكمن الذكريات

"ما بين بداية الأشياء ونهايتها تكمُن الذكريات"‏

‫‏من المؤسف أن الذكريات تلاحقنا أينما ذهبنا وتواجدنا وانشغلنا، تلحق بنا مثل ذبابة لا تعلم أي شيء سوى أنها تحلّق بجانب أذُننا وتزعجنا باختيارها لأول حرف من اسمها وتكراره دون ملل، هكذا كانت الذكريات.

الظلام يُخفي، لا يُريك شيئًا، ولكن في الظلام تستطيع سماع وتمييز كُل شيء حولك، حتى تلك الأشياء القابعة في وجدانك، المحلقة في فضاء عالمك الخاص، تلك الذكريات المدفونة.‏