عناية قصيدة إدغار آلان بو بالحزن، بوصفه مطهراً مرة، وبوصفه محرراً للقوى الإنسانية الكامنة مرة أخرى، أو مفجراً للإمكانات البشرية القارّة في النفس الإنسانية، أو باعثاً للطاقة الايجابية مرات. كانت هي أيضاً سبباً من أسباب نفور القراء عن هذه القصيدة
اقتباسات حسن حميد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسن حميد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من jihad shaban ، من كتاب
ظل إدغار آلان بو.. الطويل
-
وكذلك كانت حياته الأدبية، فهو وعلى الرغم من إحساسه بثقل موهبته، فقد كان يعاني من عدم التقدير والازورار عن كتاباته واتهامها بأنها جافة وعبوس وتعيد إنتاج حياة العنف والعدوانية مرة ثانية، وأنها تزيد النفس البشرية كآبة وتشاؤماً
مشاركة من jihad shaban ، من كتابظل إدغار آلان بو.. الطويل
-
وفيما بعد، سنرى أن ترسبات حال التبني وسمت حياة إدغار آلان بو بالاتضاع والدونية وقلّة الشأن
مشاركة من jihad shaban ، من كتابظل إدغار آلان بو.. الطويل
-
فَشَعَرَ بوحدته المطلقة، وأن كل اجتماع مؤنس ينفض عنه سريعاً، فأيقن أنه منذور للوحدة، والشقاء، والمعاناة الأبدية
مشاركة من jihad shaban ، من كتابظل إدغار آلان بو.. الطويل
-
هذه الحال المحزنة ظلّت أشبه بالندبة الواشمة لروح إدغار آلان بو المنكسرة دائماً
مشاركة من jihad shaban ، من كتابظل إدغار آلان بو.. الطويل
-
وأقول لو كانت معطيات هذه القصة لصالح اليهود، والصهيونية من بعد، لكانت جميع مواقع القصة العبرية محتفية بهذه القصة لاسيما وأن كاتبها أديب فذ بحجم إدغار آلان بو، ولكانت موسوعة القصص العالمية المترجمة إلى العبرية قد احتفت بهذه القصة أيضاً لاسيما وأنها مكتوبة قبل قيام الكيان
مشاركة من jihad shaban ، من كتابظل إدغار آلان بو.. الطويل
السابق | 1 | التالي |