وقوله “المعضلة أحيانًا أن الذين يعرفون لا يكتبون، وأن الذين يكتبون لا يعرفون”
المؤلفون > يحيى حسن عمر > اقتباسات يحيى حسن عمر
اقتباسات يحيى حسن عمر
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات يحيى حسن عمر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتاب
كتابات هيكل بين المصداقية والموضوعية
-
“إن الذين يعيشون الحوادث هم في أغلب الأحيان آخر من يصلح لتَأْرِيخها، ذلك لأن معايشتهم للحوادث تعطيهم علي الرغم منهم دورًا، والدور لا يقوم إلا على موقف، والموقف بطبيعته اقتناع، والاقتناع بالضرورة رأي، والرأي في جوهره اختيار، والاختيار بدوره انحياز
مشاركة من Ahmed Elsukkary ، من كتابكتابات هيكل بين المصداقية والموضوعية
-
إن الذين يعيشون الحوادث هم في أغلب الأحيان آخر من يصلح لتَأْرِيخها، ذلك لأن معايشتهم للحوادث تعطيهم علي الرغم منهم دورًا، والدور لا يقوم إلا على موقف، والموقف بطبيعته اقتناع، والاقتناع بالضرورة رأي، والرأي في جوهره اختيار، والاختيار بدوره انحياز، والانحياز يتناقض مع الحياد وهو المطلب الأول للتأريخ
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابكتابات هيكل بين المصداقية والموضوعية
-
إن الذين عاشوا وقائع من التاريخ لا يستطيعون التَّأْرِيخ لها، لأن رؤيتهم مَشُوبَةٌ بتجربتهم الذاتية، وقُصَارَى ما يستطيعون تقديمه هو شهادة للتاريخ وليست تاريخًا، وهناك فارق ضخم بين الاثنين
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابكتابات هيكل بين المصداقية والموضوعية
-
ويُوَصِّفُ “إدوارد كار” المؤرخَ الموضوعي بأنه مَنْ يستخدم معيارًا صحيحًا في تقييم واختيار وعرض الوقائع، ليَسْمُوَ بذلك على الرؤية المحددة لوضعه الخاص والظروف المحيطة به
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابكتابات هيكل بين المصداقية والموضوعية
-
تَبْقَى الموضوعية رُكْنًا أساسيًّا في الكتابة التاريخية، فالموضوعية والمصداقية هما جناحا التَّأْرِيخ، بدونهما لا يعدو المكتوب كونه مجردَ صحائف سوداء مفتقدة للقيمة
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابكتابات هيكل بين المصداقية والموضوعية
السابق | 1 | التالي |