اقتباسات حزام بن راشد

المحظوظ من تبقى له الذكريات الجميلة..

‫ والمنكوب.. من تبقى لها الذكريات البشعة!

إن أبشع أنواع الغضب.. هو الغضب بصمت!

من يدري؟.. فقد تكون محاولتكِ هذه هي بداية الخلاص!

مخجل أن نقصر مع من نعتقد بأن لديهم الملجأ والحلول..

‫ولا نذكرهم إلا عندما نفقد الثقة في قوانا وقدراتنا!

مره تحزن

الأطفال يقولون الحقيقة.. الكبار وحدهم من يكذبون..

‫ وإن كذبَ الأطفال.. فالدافع الوحيد الذي يجبرهم على ذلك..

‫ هو النجاة من جحيم بطش الكبار!

هكذا هي الأشياء التي تخيفنا.. تختصر وقت الانتظار بسرعة غريبة..

غير كده

ليس كل شيء يقال

⁠‫- الأحلام مجانية للجميع، يحق لهم تجربتها.

⁠‫- إلا بين هؤلاء الوحوش.. للأحلام بينهم ثمن

إنّ معظم الانكسارات غير المتوقعة..

⁠‫سببها انتظار شيء جميل جداً، من الشخص الخطأ!

يبدو أنّه يسخر من حالته المتردية..

⁠‫هذا النوع من السخرية هو أقسى أنواع العجز.. ولا يأتي إلا بعد أن يفقد الشخص الأمل في كل شيء.. فيجد نفسه يسخر من نفسه..

لطالما تمنيتُ طفلة.. لكن كلما رأيتُ في محيطي حجم الألم الذي يعيشه الكثيرون من الأطفال هنا.. خفّفَ عليّ ذلك ألم الحرمان.. فما قيمة أن أفرح بقدوم مولود جميل تنتظرهُ حياة تعيسة؟

بعض القلوب، لا نقوى على مفارقة أصحابها..

⁠‫حتى وإن كانت الظروف والأعذار تبرّر ذلك!!

⁠‫إنَّ أصدقَ الاهتمام وأجمله هو..

⁠‫الذي يُعطى ولا يُطلب.. يلقانا ولا نبحثُ عنه..

للأسف، قد تكون أنانياً من دون أن تشعر بسبب فرط قساوة الواقع والحقيقة لا أجيدُ هذا الطبع ولا أحبّه.. لكنكَ قد تجد نفسكَ تمارسهُ دونَ أن تشعر..

لا تفرحْ كثيراً عندما يحتويكَ أحدهم كما لو أنّكَ وردة!

⁠‫‏فقد يقطفها معجباً، ثمّ يستمتع بها.. ثم يُلقي بها!!

فالهموم والكوارث والحزن والفقد.. وأشياء كثيرة سيئة..

⁠‫كلها أمور تفقدك صغر عمرك.. وتجعل منك شخصاً يفوق عمره الحقيقي..

⁠‫شاهدت أطفالاً كثر.. أطفال في العمر فقط.. ولكن..

⁠‫تصرفاتهم تشعرك بأنهم كبار!

بعض الأحيان.. يظهر في حياتنا أناس..

⁠‫نتعود على وجودهم.. على مشاركتهم لنا للأحداث..

⁠‫على الرغم من عدم جدواهم أحياناً..

⁠‫إلا أنهم مهمون بالنسبة لنا..

⁠‫بعض الأشياء البسيطة التي تعوّدنا عليها..

⁠‫أهم من بعض الأشياء المهمة الجديدة..

لماذا أغلب الذكور..

⁠‫كلما سنحت لهم فرصة عجز أنثى؟

⁠‫تنعدم رجولتهم وتختفي فوراً!

لا تفرحْ كثيراً عندما يحتويكَ أحدهم كما لو أنّكَ وردة!