اقتباسات حزام بن راشد

❞ أحياناً.. اليد التي تمتدُ إليك وأنت تقاوم الغرق، ليس شرطاً أنّها تريد إنقاذك من الموت.. قد ترغب في إنهاء جميع محاولاتكَ للنجاة! ❝

❞ أحياناً.. نتجاهلُ حقيقتهم، ثم تصدمنا بشاعة أفعالهم..

⁠‫‏تماماً كمَن تذوّق جمرة.. ثم صدمهُ احتراق لسانه! ❝

❞ الثقة العمياء في غير محلّها.. قد تجلب لك أبشع أنواع الخيبات! ❝

❞ لا تفرحْ كثيراً عندما يحتويكَ أحدهم كما لو أنّكَ وردة!

⁠‫‏فقد يقطفها معجباً، ثمّ يستمتع بها.. ثم يُلقي بها!! ❝

❞ نحن نتحمل الكثير من الواقع الذي نعيشه اليوم..

⁠‫بسبب خضوعنا واستجابتنا لمزاجهم المتناقض معنا..

⁠‫يحرموننا من حقوقنا.. تحت ذريعة حفظ حقوقنا !

⁠‫حقوقنا من وجهة نظرهم طبعاً.. كما تتقبلها أنفسهم ! ❝

❞ ما قيمة الحياة بعد أن يخذلك أقرب الناس؟.. يخذلك مَن كنت

⁠‫تعتقد أنهم الملجأ والمرسى.. ❝

❞ ما قيمة الحياة بعد أن يخذلك أقرب الناس؟.. يخذلك مَن كنت ❝

❞ مللت البكاء ومن طعم الدموع.. أصبحت أشعر بجمود داخلي.. ❝

❞ كلاهما بحثا عن الاستقرار من خلال بعثرة استقراري !! ❝

❞ قد نتقبل أن يتخلى عنّا كل البشر في هذا العالم..

⁠‫ولكن من المستحيل أن نتقبل أن يكون من ضمنهم.. أمهاتنا ! ❝

❞ المرأة تبحث عن رجل يفهمها حتى تشعر بأنه يحبها.. ❝

❞ الكابوسُ الذي صنعَتْه لي أفعالي السيئة في حق الكثير ❝

❞ تمسُّكُكَ باليد الخطأ لن يُنجيكَ من السقوط.. بل سوف يأجِّلُه فقط ❝

❞ أحياناً أن تعيش مغفَّلاً أفضل من اكتشافِ حقيقة تدمُّرِك كلياً..

⁠‫للأسف أحياناً نحن مَن نصنع جراحنا العميقة لأنفسنا..

⁠‫يحدث ذلك أحياناً من دون قصد.. ❝

❞ عندما تفقد الرغبة فإنك لا تملكُ ما تخسرُه.. ❝

❞ الخياناتُ من هذا النوع مزعجة جداً، بل مؤلمة إلى درجة أنها

⁠‫قد تُنهي رغبتَكَ في أيِّ شيء.. وهنا الخطر الحقيقي! ❝

❞ الذي يخون مرةً.. غالباً يخون مرَّات ❝

❞ بالمبررات التي توصلنا إلى ممارستها.. أحياناً قد يكون الدافع

⁠‫من خلفها ليس سوى حقارة متراكمةٍ ومتأصِّلة في هُويَّة الشخص.. ❝

❞ سيِّئةٌ هي الخيانات لكنها تحدث.. وحدوثُها لا يعني أن نتحجَّج ❝

❞ التكيُّف مع الألم.. هو أصعب أنواع التكيف.. ❝