اقتباسات إيه جيه بانر

❞ أشعر أنني أنظر إلى العالم، من خلال نافذة ضبابية ولا يمكنني مسح الزجاج ❝

أنا أعبر الماء في محيط لا نهاية له محاولة البقاء طافية.

على الأرجح هي موجودة بمكان ما تغرق في غالون من شراب ميرلو.

علقت الملابس النظيفة التي لم أرتديها في المدينة، ووضعت الملابس المتسخة في سلة الغسيل. فعندما تشعر أنك مدمر قم بعمل المهام عديمة الفائدة والرتيبة لتمنعك من القفز من فوق المنحدر. إلا إذا كان هناك منحدر قريب.

كانت النافذة شبه مفتوحة، تلاشت رائحة الدخان وحل محلها رائحة الطحالب وأوراق الأشجار الرطبة.

يوجد هنا مفترق طرق، المسار الأيسر يبدأ في التدرج صعودًا والمسار الأيمن يغرق في الظلام، لا بد لي من اختيار الاتجاه، إنها مسألة حياة أو موت محصلة اختياراتي أتت بي إلى هنا، كل قرار اتخذته، وكل شك قمت بتنميته بداخلي

بعض الناس يتحملون الألم دون إظهاره، خاصة إذا كانوا في حالة صدمة

أحيانًا تكون الأشياء الأكثر حزنًا هي الأشياء التي نبقيها أكثر سرية.. لا نتحمل الحديث عنها..

لا أزال أشعر بألم خفيف في أحشائي، كلما أنظر إليه.. كبقايا لما حدث منذ فترة طويلة.

«يجب أن تجدي الجانب الجيد في هذا العالم دائمًا».

❞ «لعبة التخمين هذه ستقتلك. ماذا لو لم تجدي إجابة أبدًا؟ بعض الأمور غير قابلة للتفسير. فنحن لا يمكننا تفسير أفعال الناس طوال الوقت». ❝

وقت الوفاة، لحظة غير معروفة تتربص بالقرب وتنتظر للانقضاض على كل واحد منا.

❞ قاطعني ناثان قائلًا «قبل أن ننتقل إلى الطبق التالي، نود إعلان شيء ما»، سحبني نحوه ونظر إليّ بعينين فائضتين بالحب. شعرت بأنني أفقد أنفاسي. قلبي ينبض. أشعر بالدوار. كنت متأكدة من أنني سأفقد وعيي. سيفعل ذلك الآن أمام الجميع.

انحنى وجلس على ركبة واحدة بينما كانت الحرارة تغمر وجهي.

أخرج علبة مخملية صغيرة وسوداء من جيبه ورفع نظره نحوي ثم قال «عندما رأيتكِ للمرة الأولى في مدرسة آنا وقعت بحبك من أول نظرة». ❝