اقتباسات ميغل د ثربانتس

اما انا فقد بقيت لي رغبة الوصول إلى نهاية الحدث: ‫ مثال ومرآة لما علينا أن نمقته من ثقة بالمفاتيح والصناديق

وكل ما يحدّ من الإرادة الحرّة، على الأقلّ علينا أن نثق بمردود أعمارنا الخضر الوارفة وألّا نجري خلف الشائع من أسرار وألوان وتراكيب.

فالأعمال الأدبية غالبًا ما تكون انعكاسًا لخيال الكاتب وتجاربه الشخصية، وقد لا تكون دقيقة تاريخيًّا.

ورغم كل شيء، أظهرت ليونورا من معدنها الأصيل ما ينمّ عن عفّتها وأصلها، فقد دافعت عن نفسها ضدّ هجمات المكّار المخاتل، ولم يستطع إقناعها والفوز بها فعدل عن الأمر وانهزم بعد أن أفرغ طاقته وجهده كله

يا لهذا الزمن السعيد المبهج الذي أصبحنا نرى فيه الجمال يُعشق لِذاته ولا غرض خبيث وراءه، والعفاف إكليلاً وصولجاناً، والجمال مصدر إعجاب يخلو من الفتنة، والوضاعةَ الموجّه الوحيد لدفّة القدر!

إن حجاب العشق يغطّي على عينيّ وضاعة مكانتها الاجتماعية.

إنّها تغذّت على الصمت في بطن أمها ورضعته مع الحليب بعد ولادتها.

لا داعي أيتها السيدة النبيلة لكل ما تقدّمينه لنا، فنحن لا تحرّكنا المنفعة الشخصية، بل الواجب والرأفة، وإننا على استعداد للقيام بكل ما تأمرنا به دون أي مقابل

أن الذاكرة الجمعية للغوغاء والمكاريّين لا تحفظ غير السو

من ذا الذي يستطيع مجابهة هيمنة الحب؟

استخدام كل أنواع الزينة الرخيصة لتغطّي على عيوبها الكثيرة، وهي تلطخ وجهها بالبودرة فتبدو وكأنها تتخفى خلف قناع من الجصّ».

«يا للحبّ العفيف! إيه أيتها الخادمة الشهيرة يا لك ولهذا الزمن السعيد المبهج الذي أصبحنا نرى فيه الجمال يُعشق لِذاته ولا غرض خبيث وراءه، والعفاف إكليلاً وصولجاناً، والجمال مصدر إعجاب

السم لا يسري بسهولة في القلوب العادلة مثلما يسري من فوره في القلب الواحد».

يجب

أن بعض الناس يفعلون ما هو أسوأ بكثير من الأذى الذي لحق بهم، حتى لو كان ذلك يعني إيذاء أنفسهم.»

لأنَّ الانتقاد ليس جيدًا، حتى لو جعل الكثيرين يضحكون، أريدك أن تشير إلى الأخطاء دون أن تجرح أحدًا؛ فالسخرية ليست جيدة إذا آذت شخصًا واحدًا، حتى لو أسعدت الكثيرين،

ينتهي المغتاب بتدمير عشر سلالات وتشهير عشرين جيدة، وإذا وبَّخه أحدهم على ما قاله يدَّعي أنه لم يقُل شيئًا، وإذا اعترف بأنه قال شيئًا يدَّعي أنه لم يقصد به الإساءة إلى أحد

: من سيستطيع معالجة هذا الشر؟ من سيكون قويًّا ليفهم أن الدفاع يسيئ، وأن الحُراس نيام، وأن الثقة تخدع، وأن من يحميكم هو من يقتلكم؟

❞ الحاجة الملحة للدولة» ❝

كما تُظهر لنا كيف يقدر الله على أن يُحوِّل أصعب المِحَن إلى أكبر المكاسب.

يجب اعتبار المصائب التي تنجم عن مثل هذه الأقدار سعادةً لا مأساة. لقد منَحتني جلالتك اسم ابنة. فما هي المصائب التي يمكنني أن أخشاها، أو ما هي الخيرات التي لا يُمكنني توقعها بفضل هذه المنحة؟»