اقتباسات محمد حياه

قاتلي العزيز.. نعم.. أنت قاتلي.. فعندما تقوم بطيّ غلاف تلك الرواية، وتشرع في قراءتها تصبح الآن قاتلي ولستُ قارئًا لكلماتي، فلا تتصنع البراءة

«قبل أن تطلب اللحم الدسم، تأكد أولًا أن محفظتك دسمة»

❞ لن تجدي جنديًا شارك بحرب ولم تقتل الحرب فيه الشعور بالأمان حتى لو كان منتصرًا ❝

بالطبع

❞ - الصعوبة أن المجني عليه أعلن أن من قتلوه أو الجناة ستة أشخاص، وقال أسماءهم الثلاثية في البث المباشر وتوفي بعد لفظ جزء من الاسم الأول للشخص السادس فقط، وعندما تم اقتحام الشقة لم يعثر إلا على خمسة أشخاص فقط، ❝

❞ العيون تراقب الجميع فهناك عيون تهرب من عيون، وعيون تفضح عيون، وعيون تخاف من عيون، وعيون تتهجم على عيون، الجميع قد تم تقييده في ذهول مسيطر عليهم جميعًا، ❝

❞ «الغبيُ من يبصر بعينه فقط، فإذا جاءه الظلام فُضح أمره» ❝

‏

❞ «الظلام يَقتل الخجل، ويوقظ الخيانة، ويُشجع الخطيئة، ولكنه بريء من معظم الشرور التي تتستر تحت عباءته» ❝

‏

❞ «الجَلدة الأولى تؤلم، ولكن الأشد ألمًا هو انتظار المُعذَّب للجَلدة الأخيرة، هكذا هي لعنة الظلام، عذابُها يَكمُن في انتظار نهايتها» ❝

‏

‫ «تبقى البداية هي الأجمل في كل شيء، حتى تأتي النهاية، فالميلاد بداية، والموت نهايته، والنهار بداية، والليل نهايته، فما أدراك بنهاية الشيء الذي كان الظلام بدايته؟!»

” نحن نحاول أن نلامس إحساس الدفء والستر في أي شيء، حتى ولو ظهرنا كالمجاذيب..

ولكن دفء القلب ليس بسهولةٍ أن نعثر عليه. “

«قاتلي العزيز، لا تستهن أبدًا بذكاء خصمك، فجميع البشر ينعمون بالبصر، ولكن من منهم يمتلك البصيرة».

«العتمة، كم هي جميلة، هل سألت نفسك هل العتمة فقدان الضوء أم الحالة التي تصبح فيها فاقدًا للنظر؟ هل تعلم أن للعتمة درجات ألوان وليس كما تراها؟ وإذا أردت أن تتأكد من ذلك لا تذهب لكفيفٍ وتحرجه بسؤالك هذا،

كتاب شيق للغاية ومشوق لمعرفة نهابته

لا تنخدع بالمظاهر البراقة فهناك الكثيرون ممن حولنا يلبسون الرداء الدنس ويرفرفون من فوقنا بأجنحة الملائكة

الحقيقة لعنة

«الإثم الذي لا يجرح قلب فاعله، فهو إثم آلفه القلب، فاحذر صاحبه فهو شرٌّ يسير على قدمين»

«الحقيقة لعنة على لسان الكاذب، وبردٌ على قلب الصادق»

لأ، أنا عمري ما اقتل حيوان، لكن أقتل البشر الحيوانات عادي جدًّا.

«أخطاء الماضي هل يمحوها الندم أم النسيان؟»