المؤلفون > حسن عبد الموجود > اقتباسات حسن عبد الموجود

اقتباسات حسن عبد الموجود

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات حسن عبد الموجود .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

حسن عبد الموجود

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • يحب دائمًا أن يتحدث عن الموت. ذكر أننا نكره القبر لأنه يمثل تجربة جديدة لا نعلم ما الذي ينتظرنا فيها، كثير من الذين يؤمنون غيبًا بالثواب والعقاب في الآخرة يخالجهم الشك في وجود هذه الحياة الآخرة، نخلد ذكر من رحلوا، رغم أن ذلك لن يفيدهم بشيء، نتحدث عنهم باحترام لأننا نطمع بعد موتنا في الحصول على قدرٍ من هذا الاحترام.

    مشاركة من دعاء عسقلاني. ، من كتاب

    عين القط

  • لتصرخوا بأنه لا مستقبل بدون حرية، ولا أمن بدون خبز، ولا سعادة بدون رحمة، لكن أرجوكم لا تنسوا ملكَنا العظيم في ثورتكم. ضعوا صورته على قمصانكم ولافتاتكم، ليمدَّكم بالشجاعة، ويبارك خروجكم.

    مشاركة من Ranad.rs173 ، من كتاب

    تاجر الحكايات

  • ❞ يفكِّر بسعادة أنه الوحيد القادر على تحويل أحزان مدينة بأكملها إلى سبيكة ذهب. ❝

    مشاركة من Huda Khalil ، من كتاب

    تاجر الحكايات

  • نخلد ذكر من رحلوا رغم أن ذلك لن يفيدهم بشيء، نتحدث عنهم باحترام لأننا نطمع بعد موتنا في الحصول على قدرٍ من هذا الاحترام

    مشاركة من Abjjad ، من كتاب

    عين القط

  • أننا نكره القبر لأنه يمثل تجربة جديدة لا نعلم ما الذي ينتظرنا فيها، كثير من الذين يؤمنون غيبًا بالثواب والعقاب في الآخرة يخالجهم الشك في وجود هذه الحياة الآخرة

    مشاركة من Abjjad ، من كتاب

    عين القط

  • المحبة، هذه المحبة الخاصة بأشخاص اخترقوا حياتنا بشكل فَجٍّ ومأساوي ليصيروا جزءًا منها وتتحول كراهيتهم المطلقة إلى محبة صافية..

    مشاركة من Abjjad ، من كتاب

    عين القط

  • لديَّ رغبة خانقة في التخلص من مضايقات البشر..

    مشاركة من Abjjad ، من كتاب

    عين القط

  • التفكير يقتل متعة الانطلاق

    مشاركة من Abjjad ، من كتاب

    عين القط

  • اسمي قط، أصغر توأمي بنصف دقيقة، حالات ولادة التوائم في قريتنا نادرة، الناس في قرى الصعيد يعتقدون أن الأصغر في التوأم تفارقه روحه ليلًا وتحلُّ بجسد قط

    مشاركة من Abjjad ، من كتاب

    عين القط

  • أردتُ أن أقول لها بوضوحٍ إنَّه ستكون هناك مسافةٌ بيننا، وقلت لنفسي ما الفكرة من أن يخبر شخص شخصًا آخر في المقابلة الأولى بينهما بأن يظل على مسافة بعيدة عنه؟!

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    حروب فاتنة

  • بالطبع لديه كل الحق في سخريته، لقد وصلتُ إلى محطتي التاسعةِ والخمسين، وأنا الموظفُ قبلَ الأخير، المفتشُ الأمين، وحافظُ السر، الذي يعيشُ في عالمٍ آخر لا يحياه الناس ولا يعرفونه

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    حروب فاتنة

  • في الواقع لا أحتاج إلى حاسة الشم، بإمكاني استدعاء رائحتها في أي وقت، كان أبي يقول إن الرائحة بلا ذاكرة، لكن رائحة زوجتي تلبد في عمق ذاكرتي

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    حروب فاتنة

  • كان يرفع يوميًا صورةً معينةً لها، يضعها بين مريم العذراء ومارجرجس وهو يقتل الوحش، صورةً تضحكُ فيها، ويجلس باكيًا ومتخيلاً أن دموعًا زرقاء تنساب منه صانعة ما يشبه البحيرة أسفل قدميه.

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    حروب فاتنة

  • فستانها أطلّ بوجلٍ من أسفلِ أوراقِ الجرائد قبل أن يحملها المسعفون؛ رحلت مونيكا بدون أن تودعه!

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    حروب فاتنة

  • بالتأكيد يحب رفاقه ومستعدٌ للدفاع عنهم بحياته لكنه غير متيقنٍ من أنهم يتعاملون معه باعتباره صديقًا،

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    حروب فاتنة

  • ‫ لا يخشى الموتَ بقدر خوفه من النسيان، لا يرغب في شهرةٍ بقدر رغبته في بقاء اسمه أطول وقت، ولو في ذاكرة شخصٍ واحد.

    مشاركة من Mohamed Osama ، من كتاب

    حروب فاتنة

  • تهوى ﺍﻷﻧﺜﻰ ﺫﻟﻚَ ﺍﻟﻤﺠﻨﻮﻥ

    ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻔﺮﺽ حبّه ﻋﻠﻴﻬﺎ

    ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ الذي

    يستأذنها قبل أن يحبّها ..

    مشاركة من mahamd mahamd ، من كتاب

    ذئاب منفردة

  • ❞ العميان ثلاثة: شخص فقد بصره في مرحلة ما من حياته، ويظل في أفضل الأحوال يجاهد ليستعيد أشكالًا وصورًا بدت بالأمس القريب في وضوح الشمس، لكنه لم يلق لها بالًا في كثير من الأوقات وشخص ولد أعمى، لا يعرف حقيقة الحياة حوله، ولا جرَّب زغللة الألوان حين يفرك عينيه، ولا تأثير الضوء على شعر حبيبه أو لون عينيه، لكنه مع هذا أفضل حالًا بكثير ممن فقد بصره فجأة، إذ يشيِّد عالمًا خرافيًّا مبهرًا وشخص يرى جيدًا، لكنه لم يغادر قريته، ولم يعرف سوى نوع واحد أو اثنين على الأكثر من الطعام، والملابس، والعلاقات، والآلهة. هذا هو الأعمى الأسوأ حظًّا من كل البشر.❝

    #حسن_عبدالموجود

    #البشر_والسحالي

    مشاركة من مصطفى الصايم ، من كتاب

    البشر والسحالي

1