لقد عشت حياتي أعشق التاريخ، وكنت دائمًا ما أقول إن أعظم مصدر للحقيقة هو قراءة التاريخ حال حدوثه، فلا مجال وقتها للتغيير أو التأويل اللذين اعتاد عليهما الرواة، وأتقنهما كل مَن بنفسه هوى، كما أن التاريخ ليس وجهة
المؤلفون > أسامة حمدي
أسامة حمدي
46 مراجعة