اقتباسات باربارة دي أنجليس

اعرفي أنّ مخاوفك أيضًا سوف تأتي وترحل.

⁠‫دعيها تمرّ فوقكِ ومن خلالكِ.

⁠‫ثمّ حوّلي بصيرتك نحو الداخل، وسوف ترين الحقيقة:

⁠‫أنتِ فقط من سيبقى.

قد لا تتمكّنين من اختيار ما إذا كنتِ تُريدين أن تشعري بالخوف أم لا،

⁠‫ولكن يُمكنكِ اختيار ما إذا كنتِ تُريدين التماهي مع الخوف

⁠‫أو أن تكوني الشاهد عليه.

«إنّ المسافة هي لا شيء، فالصعوبة تكمن في الخطوة الأولى فقط».

إنّ ذهنك هو الذي يُقرر ما الذي سوف تكونين خائفة منه وما الذي لن تكوني خائفة منه.

فإنّ السبب في الألم ليس هو الشيء في حدّ ذاته،

⁠‫بل تقييمك له،

⁠‫وهذا أمر لديك القدرة على إبطاله في أيّ لحظة

إنّ ذهنك يخلق الخوف من منطلق الحُبّ كي يحميكِ من الألم.

بقدر ما تسمحين للخوف أن يتحكّم بحياتك، بقدر ما تعيشين كسجينة.

كان صحيحًا أنّه سوف ينتهي بك الأمر بأن تُشبهي ما تُفكّرين فيه، إذًا رُبّما وجدتِ حافزًا جديدًا من أجل خلق ذهن أكثر إيجابية!

إنّ أفكاركِ السلبية عن الآخرين لا تُؤذيهم بل تُؤذيكِ.

اختيار أفكاركِ بدلاً من السماح لأفكاركِ أن تختارك.

التفكير خلّاق.

⁠‫العالم هو كما تراه أنت.

⁠‫كما تعتقد، تكون أنت.

إنّ ذهنك سوف يبحث دائمًا عن برهان كي يُثبت أنّه محق.

إنّ الكثير جدًا ممّا يبدو على أنّه حقيقي في حياتنا هو مُجرّد إسقاط لذهن مشوّش.

ما يحدث لي يبدو سيئًا،

⁠‫ولكنّني أعرف أنّ هناك خيرًا سوف ينتج عنه».

عندما نتعلّم كيف نبحث عن الغرض الحقيقي من عقباتنا،

⁠‫عندها يكون في وسعنا استخدامها للنضوج،

⁠‫واستقبال الهبة التي تُحاول منحنا إياها.

إنّ تحرّرنا مخبأ داخل سمّ ألمنا.

عندما تكرهين ما يحدث،

⁠‫اعرفي أنّ شيئًا رائعًا يحدث،

⁠‫شيء مُهمّ، وشيء يُغيّر الحياة.

إنّ جميع العقبات

⁠‫هي دروس متنكّرة،

⁠‫قدّريها وتعلّمي منها.

يأتي معظم نضوجنا من الصعوبات،

⁠‫ولا يأتي بالقدر نفسه من الأوقات الطيبة.

تواجد العقبات في حياتك ليس هو المشكلة، بل كيفية تعاملكِ مع عقباتك عندما تظهر.