المؤلفون > أيمن عثمان > اقتباسات أيمن عثمان

اقتباسات أيمن عثمان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أيمن عثمان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أيمن عثمان

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • شيخ التمن: عندما نظم محمد علي مدينة القاهرة قسّمها إلى ثمانية أقسام، جعل في كل قسم منها مركزًا للبوليس أو «قره قول» وقد حُرّفت إلى «كراكون»، كما كان يطلق على مركز البوليس أو قسم البوليس اسم «تمن» لأن القاهرة كان بها ثمانية أقسام، وكل قسم منها هو «تمن» هذه الأقسام، وكان لكل قسم من هذه الأقسام شيخ كانوا يطلقون عليه شيخ التمن. «حرافيش القاهرة.. عبد المنعم شميس».‏

  • إن الواحد لما يمد إيده على بيعة ويتكشف ستره وتيجي سليمة.. لازم الواحد مايشتغلشي سبع تيام يوم من يوم، يقوم النحس يروح عنه، وإن اشتغل قبل السبع تيام ضروري يقع، وتكون وقعته سودة ومقندلة على دماغ

  • لو كانم دهب كانت طلبت م المحافظة(179) إنها تعين لها غفير علشان يحرسها

  • «الرزق يحب اللحلحة»

  • والله أنت يا ابني باين عليك ابن حلال، دلوقتي أهو افتكرت لك فتوى عال، وبسيطة خالص.. اليمين بتاعك تقدر تفديها بأنك تأكِّل 20 واحد مسكين بس وتنتهي المسألة على كده.

  • المذكرات سواء المسلسلة في دوريات مصرية أو كتيبات، أرّخوا - بقصد أو بدون- لفنون الشارع وتعاملاته ولغته العامية ولغاته السرية وأمثاله الشعبية، وكل ما كان شائعًا في حياته اليومية

  • و«ترمسة العم في شلك جعره» ترجمتها العربية «ساعة جيب الرجل الذي بجانبك ذهب».

    ‫ و«وحدة الجرب حاتية زاهوب» ترجمتها العربية «محفظة العسكري الهندي ملأى بالجنيهات».

    ‫ و«الكرودية مؤمن همل» وترجمتها «الشخص المطلوب سرقته تنبه فاتركه».

    😅😅😅

  • “إني لم أشعر قط بمثل السرور الذي أشعر به الآن، وقد بلغ من شدة فرحي أنني لا أستطيع النوم طويلًا في هذه الليالي، فإني وقَّعت في حياتي على شيكات كثيرة، ومضيت على وصولات عدة، ولكنني ما أحسست يومًا بمثل الغبطة التي خالجت فؤادي وأنا أوقّع كتاب هبتي، ومما لا ريب أن هذه إرادة من عند الله. ده انا نَفْسي مش قادر اتصور اللي عملته”. بهذه الجملة البليغة بدأ ابن محطة الرمل وشيخ أحد الطرق الصوفية عبد الرحيم الدمرداش باشا يسرد لمحرر مجلة “كل شيء والعالم” في 13 اغسطس 1928 إحساسه بعد توقيع شيكات بمائة ألف جنيه لتشييد مستشفى للفقراء والإنفاق على مصاريفها من ريع المبلغ شريطة علاج المرضى دون النظر إلى جنسياتهم وعقائدهم.

  • من الحكايات المنسية لأسماء الأحياء والشوارع. اسم حي “الزمالك”. كانت منطقة الزمالك تسمى “العشش”، وكانت مأوى للثعالب والذئاب والثعابين والعقارب، ولم يجرؤ أحد على السكن فيها بأي حالٍ من الأحوال، أطلق الأتراك على المنطقة اسم الزمالك، وهي كلمة تركية تعنى العشش أي أنها ترجمة للاسم العربى للمنطقة، ومع الأيام استخدم المصريون الترجمة وتجاهلوا الأصل.

  • قال الشيخ رجب لمحرر صوت الأمة: ومن الذكريات الظريفة يا بني أننا سمعنا يومًا ومنذ خمسين سنة أن شركة إفرنجية ستسير أول خط للترام، فجزعنا وذُعِرنا وزاد ذُعْرُنا عندما وجدنا الشركة تحتفل بهذا الخط، وكانت عربة الترام تسير في العتبة خالية وخاوية والناس ينظرون إليها ويفرّون منها؛ لأنهم يرونها تسير من غير حمار أو وقود والذي يتصدرها – يقودها – خواجة مبرنط. فكنت تسمع الاستعاذة من الشيطان وطلب الرحمة من الرحمن، وعبثًا حاولت الحكومة، وحاولت الشركة أن تفهم القاهريين أن عربة الترام تسير بالكهرباء، وأنها سريعة ونظيفة وأفضل من الحمار.

  • الحنين إلى الماضي “النوستالجيا” كان يتم تصنيفها كشكلٍ من أشكال الاكتئاب، وبمرور الوقت والزمن وظهور مدارس أدبية وعلمية ونفسية حديثة، أعيد تقييم “النوستالجيا” على أنها مرضٌ جميلٌ، وبالرجوع للحياة الاجتماعية للأزمنة التاريخية ومعاصريها نكتشف أن النوستالجيا ليست قاصرة على جيلٍ محدَّد، ولكنها موجودة في كل جيلٍ، وخاصة الأجيال التي تعاني مَرار الفساد والغلاء والانحطاط الأخلاقي، وتفشي الفساد والجهل؛ فالنوستالجيا حالة تنفيس.

  • ❞ وفي 10 إبريل 1960 نشرت الأخبار خبر مصرع السفاح، وأسفل الخبر وبنفس الفونط “خبر عبد الناصر في باكستان، وفصلت بين الخبرين بفاصل خطي بسيط تداول القراء الخبر بهذه الطريقة “مصرع السفاح عبد الناصر في باكستان”، وفي منتصف الصفحة صورة السفاح مقتولاً بيد رجال البوليس، وهو ما أزعج السُلطات المصرية وقتها فأممت الصحافة المصرية. ❝

1