الرضا هو يقين العبد بأن اختيار الله هو الأفضل له
اقتباسات هبة يس
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات هبة يس .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Ahmed Elhattab ، من كتاب
لا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
{إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِين}َ
مشاركة من Ahmed Elhattab ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
طالما كان الشخص حزينًا فلن يمكنه أبدًا تذكر نعم الله عليه مهما كثرت، ولن يلمس أي إيجابيات في حياته مهما بدت واضحة للآخرين، وبالتالي لن يحمد، ولن يشكر، وكلنا نعلم أن الحمد والشكر هما وسيلتا زيادة النعم وحفظها من الزوال،
مشاركة من om habiba ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
القيم-: لا تفسد فرحتك بالقلق، ولا تفسد عقلك بالتشاؤم، ولا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم، ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس.
مشاركة من om habiba ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
لا تفسد فرحتك بالقلق، ولا تفسد عقلك بالتشاؤم، ولا تفسد تفاؤل الآخرين بإحباطهم، ولا تفسد يومك بالنظر إلى الأمس.
مشاركة من Habiba Hamed ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
النهي في كلمة (لاتمدَّن عينيك) يعني الأمر الجازم والقاطع والصريح بعدم مد العين أو التطلع إلى ما عند الغير
مشاركة من owais majeed ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
وقد يأتي الجبر أيضًا بشكل آخر، وبطريق غير مباشر كأن تجد قومًا يشتكون لك نَفس حالك، فتجد نَفسَك تكلمهم تُصبرهم، وكأن تصبيرك لهم تصبيرًا لنفسك، لأن أقرب أذن سامعة للمتكلم هي أذنه.
مشاركة من kholoud ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
- و(الصمد) من الأسماء الحسنى التي يقال عنها إنها أسماء جامعة، أي التي تجمع صفات الله عز وجل في كلمة واحدة، مثل اسم (الحي القيوم)؛ لهذا فإن الرسول عليه الصلاة والسلام حينما بلغه أن أحدهم يدعو الله بهذا الدعاء (اللهم
مشاركة من kholoud ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
في مقولة بتقول: «رُبّ معصية أورثت ذلا وانكسارًا خير من طاعة أورثت عزًا واستكبارًا»، يعني ماتزعلش أوي لو كنت صاحب ذنب؛ لأنه ممكن يكون هو سبب قربك ولجوءك لربك باستمرار، لدرجة ممكن تكون بيها أقرب وأحسن من أصحاب طاعات كتير
-
حتى إنه لما سمع أعرابي الآية التالية لهذه الآية {فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِّثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ} (سورة الذاريات الآية 23)، قال: سبحان الله مَن الذي أغضب الحليم حتى أقسم؟، أي من الذي يشك أن الله عز وجل سيرزقه؟،
مشاركة من kholoud ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
- {وَفِي السَّمَاء رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ} (سورة الذاريات، الآية 22)، ولذلك عندما قيل لأحد الصالحين من أين تأكل، فقال مَن عرف خالقه لم يشك في رزقه، هذا وعدٌ من الوعود التي نحتاجها جدًّا هذه الأيام، فحقًّا عيب علينا أن نتعامل
مشاركة من kholoud ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
-
كتاب رائع
مشاركة من Princess Moon ، من كتابلا تخافوا ولا تحزنوا: الآن يمكنك أن تودع الخوف والقلق، وتنعم بالحياة
السابق | 2 | التالي |