اقتباسات حنان البستكي

الشك هو مجرد شعور يصاحب الوسواس القهري، يكون غالباً إحساساً زائفاً ليس له أي دليل ‫ كل ما يدور في عقل الموسوس هو؛ ماذا لو؟! ‫ ماذا لو لم أتوضأ جيداً؟ ‫ ماذا لو كانت ملابسي ملوّثة؟ ‫ ماذا لو لم تقبل صلاتي؟؟

أهلاً :)

أختي وأخي أريد أن أنصحكم

الشيطان لايهتم في صلاتك ولايريد أن ترضي ربك جلا في علاه

بل هو يريد دخولك للنار يريدك أن تعصي ربك جلا جلاله يريد أن يبعدك عن الصراط المستقيم فلا تسترسل معه لأنه عدو

ولأن نبينا الكريم - صلى الله عليه وسلم - وصفه بالكذوب فلا تصدقه

تجاهله دائماً حتى لايأتي يوم تكون العباده كالجبل تريد العمل بها ولاكن تستصعبها أحذر وانتبه ..

اللهم أشفي كل مريض مبتلى 🤍🤍.

إن جاءك هذا المرض فابتسم لأن ربي يحبك بل يحبك كثيراً فأنت لم تأتيك الوساوس إلا لأن قلبك عامراً حباً لله عز وجل ، عليك يأخي

-بالصبر-

-والدعاء إلى الله جلا في علاه -

-وإنتضار الفرج منه جلا جلاله -

يعني ذلك أن مخاوفنا لا تمت للواقع بصلة،

أكثر ما يزعج الموسوس؛ هو إحساسه بتأنيب الضمير، ولكن اطمئن وفكّر به على أنه خدعة من الوسواس القهري.

هي مجرد أوهام بعيده عن الحقيقة.

حاول أن تغيّر بعضاً من تلك القوانين؛ كتجربة ليوم واحد وتعيش محرراً

الفكرة ضيفٌ ثقيلٌ ولكن أنت من يحدد كم من الوقت ستقضي مع تلك الفكرة الوسواسية

هو مجرد تقدير خاطئ للموقف.

ﻻ تقلل من قدراتك في التغلّب على الأفكار الوسواسية.

إن استجابتك للفكرة الوسواسية تقيّدك في سلسلة أفعال لا تنتهي

جرّد أفكارك من كل المشاعر السلبية، وكن مطمئناً بأن الفكرة لن تضرك، لكن ردة فعلك تجاهها وممارسة بعض الطقوس قد تزيد من قوتها.

فلا تخف الأفكار، فإنها لن تضرك؛ بل طريقة استجابتك لها هي التي تحدد، وستجعلك في دائرة القلق.

إنّ استجابتك للفكرة الوسواسية؛ يعني أنك سوف تُقيّد نفسك في الدوران في حلقةٍ من الأفعال القهرية التي لا تنتهي.

الفكرة ضيفٌ ثقيلٌ ولكن أنت من يحدد كم من الوقت ستقضي مع تلك الفكرة الوسواسية.

أغمض عينيك لمدة عشرة ثوانٍ، ﻻ تفكر في فيل أزرق. جرّب وحتماً أول ما سيتبادر إلى ذهنك فيل أزرق.

⁠‫هذا ما يحدث عندما نفكِّر ألا نفكِّر في الفكرة الوسواسية.

أكثر ما يزعج الموسوس؛ هو إحساسه بتأنيب الضمير، ولكن اطمئن وفكّر به على أنه خدعة من الوسواس القهري.

‫ كذلك تذكّر أن تأنيب الضمير هو أحد الأعراض المصاحبة للوسواس القهري.

‫ ما الذي يدفعك إلى تصديق تلك الفكرة الوسواسية؟ هل هو الخوف و عدم الإحساس بالأمان؟

هل قمت بوضع بعض القوانين لكي تحمي نفسك؛ ولكي تنعم بالأمان الوهمي. حاول أن تغيّر بعضاً من تلك القوانين؛ كتجربة ليوم واحد وتعيش محرراً من تلك الأفكار الاستحواذية ‫ إنّ استجابتك للفكرة الوسواسية؛ يعني أنك سوف تُقيّد نفسك في الدوران في حلقة من الأفكار التي لا تنتهي.

أنت لست أفكارك، إنه الوسواس القهري ‫ ﻻ يدرك البعض دائرة الأفكار السببية التي يعيشها مع الوسواس القهري ‫ فأنت تخاف من الفكرة، ثم تقوم بعدها بفعل قهري، قد ترتاح قليلاً وبشكل مؤقت؛ ولكن الفكرة مازالت تتبعك وتُلّحُ عليك لتعاود

جرّد أفكارك من كل المشاعر السلبية، وكن مطمئناً بأن الفكرة لن تضرك، لكن ردة فعلك تجاهها وممارسة بعض الطقوس قد تزيد من قوتها.

الأفكار الوسواسية غير ضارة، ولكن ردود أفعالنا هي التي تصوّر لنا ذلك ‫ أفكار وأحاسيس، صور وطقوس قهرية، تصديق ولا تصديق، أوهام وخيالات ربط أحداث وتجنب مواقف نخاف من بعض الأفكار والصور، ونربطها بواقع نعيشه بوهم قد ﻻ يحدث بالشكل الذي نتخيله