هل يمكن أن نقول لآبائنا أنكم لن تفهموا ما نريده بعيدا عنكم وعن رضاكم بنفس المنظور الذي يتبنوه ولكن معكوسا: عندما لن تعودوا آباء ستفهموننا؟
اقتباسات عمرو عزت
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات عمرو عزت .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتاب
غرفة 304
-
ملامح وجهه الغاضب وهو يزعق فيّ: «يا ابني. أنا اللي جبتك»: هل هذه هي ملامح الحجة الإلهية للعتاب على العصيان؟
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني ، من كتابغرفة 304
-
"أنا مش موافق..و ربنا يتمم بخير.."
مشاركة من Usama AbullEla ، من كتابغرفة 304
-
بدا لي ذلك جذر الفكرة المحافظة، فكرة السلطة عن نفسها باعتبارها مصدر استمرارية الحياة الإنسانية في اتجاهها الراهن. الأبوة هي الضامن الأساسي لكي يكون الكائن الجديد إنسانا، إن مجموع الآباء ونوازعهم هم من يشكلون ما يتم تسميته بـ«المجتمع»، المجتمع الذي يفكر في نفسه كشيء موجود يريد أن يستمر، ليس لديه تبرير ولا تنظير لذلك، يحدث ذلك عبر حب ورعاية وامتلاك الكائنات الجديدة التي تصنعها الأبوة.
-
كنت قد افتتنت بعبارة جبران لفترة وأنا في مرحلة طفولية متململة من الأبوة وسلطتها وغارقة في الروح الغنائية الحالمة، لكن في لحظة أخرى عندما ذكرتني فيروز بهذه العبارة كنت قد أنجزت كثيرا من التأمل في غرفتي في إشكالية الأبوة،
السابق | 1 | التالي |