الولاده
والموت
والحب
هذه الأشياء الأشياء الثلاثه لاتهتم للواقع
المؤلفون > شهد الراوي > اقتباسات شهد الراوي
اقتباسات شهد الراوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات شهد الراوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Shamu Shamu ، من كتاب
ساعة بغداد
-
صاري شكد ادور ع الكتاب
وتالي من الكاه يطلعلي غير متوفر 😭😭🥺
مشاركة من Taha Taha ، من كتابساعة بغداد
-
وكنت أبكي لفقدان ذكرياتي.
مشاركة من Noha ebada ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
الإنسان معرض للنسيان بطريقة مؤلمة. كيف ينسى أحدهم البيت الذي عاش فيه؟
مشاركة من Noha ebada ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
ستصلي مارگو للعذراء وتبكي حتى يتلاشى الدخان الأسود. تعود السيارات مسرعة في صباح اليوم التالي. ستمضي نحو منتصف المسافة. تفتت رغيفها البارد للطيور الحزينة. من وراء بناية المطعم التركي، ستشرق الشمس أو ينزل المطر يغسل آثار الموت على الإسفلت أمام جسر الجمهورية.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
الأرواح في الفراغ وقفزت النوارس مرة أخرى، لكنها هذه المرة طارت بعيداً.
ستصلي مارگو للعذراء وتبكي حتى يتلاشى الدخان الأسود. تعود السيارات مسرعة في صباح اليوم التالي.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
لو كانت داليا شجرة ستكون نخلة، لو كانت طائراً ستكون بجعة، لو كانت فصلاً من فصول السنة ستكون الشتاء، لو كانت حشرة ستكون فراشة، لو كانت مدينة ستكون باريس، لو كانت نهراً ستكون دجلة، لو كانت لغة ستكون الفرنسية، لو كانت وردة ستكون الجوري، لو كانت آلة موسيقية ستكون الأورغن التسعيني، لو كانت جسراً ستكون جسر الجمهورية، لو كانت ضوءاً ستكون شمعة يحملها النهر بعيداً عن مقام خضر الياس، لو كانت موجودة الآن، لكنت أنا النخلة والبجعة والفراشة والشتاء وباريس وكل شيء.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
لا فرق في حياتنا بين عبور جسر الجمهورية أو عبور جسر الشهيق الأخير قبل الموت.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
نولد ونعيش ونموت في صحبة الألم. نتسابق نحو نهاياتنا دون أن نفكر بغباء الثواني التي لا ننتبه لرغباتنا. لا فرق في حياتنا بين عبور جسر الجمهورية أو عبور جسر الشهيق الأخير قبل الموت.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
وكيف تحولت إلى أشباح من الصور المترامية في الخيال والحلم والذكرى.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
رأيته بلون الدخان. كل شيء يصعد خطوطاً متداخلة مثل الأوتار التي رسمها لي أبي وهو يفسر نظرية الأكوان المتوازية. تصعد الخطوط نحو الغيوم وتتشابك وتصير كوناً واحداً هشاً. تعود داليا وتجلس وراء الكومبيوتر، تكتب لي:
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
حدث الانفجار الكوني وتناثرنا.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
ذلك الحزن الضروري للإحساس بوجودنا. الحزن الذي يجعلنا ننميه بداخلنا ونشعر معه أننا خفيفان في هذا العالم. الذي تدافع عنه مشاعرنا من أجل أن يستمر ساعات إضافية.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
ولدتا من رحم الهدوء.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
تمرين قاسٍ في تعلم قبول الموت.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
يكون الموت موحشاً، لأن الميت، هو مجموعة الأماكن الخالية للناس الذين عرفهم في حياته. كل شيء من حوله، هو فجوة غيابات لا أمل في ردمها.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
لا، أنا لم أنس، أنا أمضي في هذه الحياة وأحمل معي كل الأمكنة الخالية، الفراغات العميقة للغياب. مكان جدي الخالي، مكان جدتي الخالي، مكان صديقاتي الخالي، أنا أجزاء مركبة من غياب الذين أحبهم في حياتي.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
تلك الهوة يحفرها الغياب كلما طال أمده. فمن يستطيع في هذا الكون أن يشغل مكان أمي الخالي في حياتي؟ من بإمكانه أن يسد سنتمتراً واحداً من الفراغ الذي تركته يكبر في روحي؟ قد تستدرجني الحياة وتأخذني التفاصيل يوماً بعد يوم، وأظن أنني نسيت
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
الإنسان يحتاج الذين تعود عليهم. شيء ما بداخلنا ينمو مع الوقت هو ألفة الوجوه. نقول لبعضنا «البارحة كان مكانك خالياً».
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية
-
تنفستها مثلما أشم هواء طفولتنا.
مشاركة من Rita Salloum ، من كتابفوق جسر الجمهورية