اقتباسات خالد سليماني

الرياديُّ هو بائعٌ أوَّلًا وأخيرًا: فإمَّا أن يبيعَ

‫ منتجًا جديدًا، وإمَّا أن يبيعَ منتجًا قديمًا،

‫ ولكنْ بطريقةٍ مبتكَرة.

‫ لا تسمَحْ للحماسة المفرِطة بأن تمنعَك

‫ من الاستعداد الجيِّد، فعدم دراسة

‫ العوامل التي تؤثِّر في مشروعك الناشئ

‫ قد تؤدِّي إلى فشله.

عند البدء في مشروعٍ رياديّ، كن حذرًا بشأن

‫ الالتزامات تُجاه شركائك مستقبلًا؛ فربَّما

‫ لا تستطيع التخلُّص منها لاحقًا.

‫ إنَّ دراسةَ الثقافة والقوانين والنُّظُم

‫ المحلِّيَّة هو أحدُ العوامل الرئيسيَّة لإنجاح

‫ نماذج الدَّخل وعملك التجاريّ.

عندما تحصلُ على فكرةِ مشروعك الناشئ،

‫ ابدأ بتَحديد المستهدَفين ومعرفة احتياجاتهم،

‫ ثمَّ ارسم الاستراتيجيَّةَ الخاصَّة بك قبل

‫ الشروع في التنفيذ.

إذا كنتَ تتوقَّعُ دخلًا شهريًّا ثابتًا، ولا تستطيعُ تحمُّل الضغوط، كما لا تحبُّ المخاطَرة، وليسَتْ لديك أموالٌ احتياطيَّة، ولا مرشد يرشدُك في مشروعك الناشئ-

‫ فلا تتركْ وظيفتَك لتدخلَ في مجال الأعمال التجاريَّة.

الرياديُّ هو بائعٌ أوَّلًا وأخيرًا: فإمَّا أن يبيعَ

‫ منتجًا جديدًا، وإمَّا أن يبيعَ منتجًا قديمًا،

‫ ولكنْ بطريقةٍ مبتكَرة.

‫ لا تبدأ بالتنفيذ قبل الانتهاء من تصميم استراتيجيَّتك.

‫ عليك أن تتيقَّنَ بأنَّك تفحَّصتَ جميعَ جوانب عملك

‫ التجاريِّ قبل الشُّروع فيه.

❞ عندما تكون في جلسة تقديم عرض، فكِّر كبائع لا بوصفك مطوِّرًا ❝

اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

****

#أبجد

#184_نصيحة_عملية_للبدء_بمشروع_ريادي_ناجح_يحتوي_على_نصائح_خاصة_لتأسيس_مشاريع_في_المملكة_العربية_السعودية

إنَّ قصص رواتب الموظَّفين التي تتأخَّرُ حتَّى ستَّة أشهر شائعةٌ جدًّا في السعوديَّة، لا سيَّما في الشركات التي تعتمدُ على عددٍ كبيرٍ من العمالة. والعذرُ المعتادُ هو تأخير السداد من الجهات المتعاقدة، والتي غالبًا ما تكونُ جهاتٍ حكوميَّة.

قالوا عن الكتاب…

‫‘‘كتاب جيِّدٌ ومُسَلٍّ وعمليٌّ جدًّا. يجب على الرياديِّين السعوديِّين الطموحين قراءَته جيِّدًا’’.

‫ پروفيسور دانيال إيزنبرغ، مؤسِّس مشروع الإيكوسيستم الرياديّ،

‫ كلِّيَّة بابسون لريادة الأعمال

جميل

إذا أردت تقديم منتج ما أو خدمة في غياب حماية الملكية الفكرية فعليك البدء بقوة وإلا سيقلدك المنافسون وستدفع ثمن نجاحهم وحدك