المؤلفون > أحمد مجدي همام > اقتباسات أحمد مجدي همام

اقتباسات أحمد مجدي همام

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد مجدي همام .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أحمد مجدي همام

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • كانت تحب الموسيقى والروايات وفي طريق الذَّهاب والعودة من العمل، تضع سمَّاعتين في أذنيها أو تقرأ كتابًا مرَّة كانت تهمُّ الخُطَى عائدةً من عملها عند ناصية الشارع الذي تسكن فيه خلعت السماعتين فالتقطت أذناها جملة: "تريد أن تقرأ لهيمنجواي؟ عليك

    مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتاب

    خدعة هيمنجواي

  • ❞ البشر دومًا يمضون إلى جهات غير معلومة. وعلى الأرجح يندمون! ‫ بمخلبه فتح نُميْر غطاء زجاجة المشروب، ثم قدّمها لمليجي وقال: ‫ - لماذا يفعل البشر أشياء يندمون عليها؟ ‫ لأسباب مبهمة، وجد مليجي في نفسه رغبة في أن يتفلسف، رشف جرعة وقال: ‫ - هكذا طبيعتهم يا صاحبي، هكذا طبيعتهم وطبيعتي، أو هذا ما أظنّه، الاحتمالات وفيرة إحصائيًّا، وانتظار المنطق من الإنسان مثل انتظار العسل من الحصان، وها أنا أمامك، بشري اعتاد أن يفعل ما يندم عليه، ويندم على ما يفعل.. وكلاهما واحد.

    ‫ دون مقدّمات، خمش نُميْر على زجاج مكتبه بمخلب طويل مُشهر من أحد أصابعه، أمعن مليجي النظر إلى المخلب. قال نُمير:

    - سأتجاهل أنك شخص متحاذق، لكن لن أتجاهل أن فعلك لما تندم عليه لا يساوي أبدًا ندمك على ما تفعل، هما ليسا واحدًا، وإلا بهذا المنطق ستكون «أتبوّل ما أشربه» مساوية لـ «أشرب ما أتبوّله»، وشتّان بينهما يا بشري...❝

    مشاركة من Guitta SF ، من كتاب

    الوصفة رقم 7

  • ❞ ‫ - في النهاية نحن بائسان.. دون أسباب واضحة وجدنا أنفسنا في خضم حياة لا ننتمي إليها❝

    مشاركة من Guitta SF ، من كتاب

    الوصفة رقم 7

  • ❞ ‫ - هذه بالفعل حكاية عجيبة، لكن العجيب فيها هي كيفية الوصول إلى هنا؛ لأن هذه المخلوقات حولنا ليست عجيبة، الحقيقة أنهم واقع يحيط بنا، العجيب فعلًا هو الماضي الذي تركناه هناك، منذ وُلِدنا وحتى وجدنا أنفسنا هنا، لأنه أصبح غيبًا!

    مشاركة من Guitta SF ، من كتاب

    الوصفة رقم 7

  • «كيف لا يموت الناس كمدًا بعد فقد أحبتهم؟ نحن جنس جاحد».

    مشاركة من Michel Hanna ، من كتاب

    الوصفة رقم 7

  • راءع

    مشاركة من With fati ، من كتاب

    الوصفة رقم 7

  • "إلى سارة وصفي..‎

    ‫هل أنتِ في السماء الآن، تتقافزين من غيمة إلى غيمة، تبحثين عن تلك التي ستنهمر بالمطر على رأسي؟

    ‫تعالي يا عمري، ظلّليني… تعالي وسأشربكِ دفعةً واحدة، أو سأحتفظ بكِ في زجاجة، وأضعكِ في مكتبتي.

    ‫وعندما يسألني الناس، سأقول: هذه حبيبتي. هزمت الموت، وجاءت لتسقيني."

    مشاركة من سَاره ، من كتاب

    عيّاش

  • الحياة لا تخلو من البعابيص، هذه حقيقة مطلقة، وسط عالم نسبي.

    مشاركة من Ahmed Magdy Hammam ، من كتاب

    عيّاش

  • تسكن قلبي مثل ورم سرطاني في مرحلة متأخرة، الموت به أهون كثيرًا من عناء التداوي منه

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    عيّاش

  • الغريب ان هذه الذاكرة لا تحتفظ إلا بكل ما هو سام! ثم تطفح تلك السموم على ما أكتبه

    مشاركة من zahra mansour ، من كتاب

    عيّاش

1